الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هويَّة خاصة
آخر تحديث GMT18:28:29
 العرب اليوم -

محمد رضا لـ"العرب اليوم":

الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هويَّة خاصة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هويَّة خاصة

المطرب المغربي محمد رضا
الدارالبيضاء ـ شيماء عبداللطيف

أوضح المطرب المغربي محمد رضا، أنّ الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هوية خاصة، معتبرها "شيء ما ملخبطة"، لاسيما أنّ كل فنان يحاول خلق "ستايل" خاص به، متناسين تمامًا أنه من الواجب عليهم قبل ذلك البحث عن صيغة لأغنية مغربية حقيقية، لافتًا إلى أنه "عند استماعنا لأغاني مصريّة مثلاً، نجد أنها تتشابه في نقطة ما، لكن لكل فنان شكله الجميل الخاص به، وهذا ما نفتقده نحن في أغانينا المغربيَّة".
وأكّد رضا، لـ"مصر اليوم"، أنّ برامج اكتشاف المواهب الغنائيَّة تحظى بالعديد من الإيجابيات، خصوصًا أنها تعطي للإنسان شهرة واسعة بين لحظة وضحاها، مشيرًا إلى أنّ "هذه البرامج تساعد من يرغب في أن يصبح مغنيًا على تجاوز 3 أو أربع خطوات للأمام، لكن من الواجب عليه أيضًا الرجوع قليلاً للوراء والوقوف عند نقطة مهمة، وهي دراسة الموسيقى، حتى يستطيع أن يكون فنانًا شاملاً".
وكشف أنه استطاع بفضل حبه للموسيقى ودراسته لها، أنّ يخلق شكلاً خاصًا به، ميّزه عن باقي مغنيي جيله، ولكونه من المغنيين الذين احترموا الأغنيّة المغربيّة، وأصرّوا على تقديمها بشكل عصري دون المساس بحضارتها، تمكن من خلق مساحة كبيرة له لا في المغرب ولا خارجه. الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هويَّة خاصة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هويَّة خاصة الأغنيَّة المغربيَّة لا تملك هويَّة خاصة



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:45 2024 الأحد ,30 حزيران / يونيو

"طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - "طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - أفضل أنواع النباتات التي تمتص الحرارة في المنزل

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab