الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة بعد رفضها تغيير اسمه وجنسه
آخر تحديث GMT14:26:06
 العرب اليوم -

أجرت عملية تحول جنسي إلى أنثى وتمارس أمومتها بشكل طبيعي

الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة بعد رفضها تغيير اسمه وجنسه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة بعد رفضها تغيير اسمه وجنسه

الراقصة المغربية نور

الدار البيضاء - سعيد بونوار لم يتمكن الجمهور المغربي من مشاهدة الراقص أو الراقصة نور على شاشة التلفزيون الرسمي بعد تدخل الرقابة لحذف مشاهدها  في مسلسل الغريب، للمخرجة ليلى التريكي وظل حبيس الرفوف لما يزيد عن أربع أعوام، فيما يرفض التلفزيون الرسمي بث أعمال نور بسبب إجرائها لعملية تحويل جنسي من ذكر إلى أنثى.
ويحظى الراقص الذي يحب أن يقدم بالراقصة نور بشعبية واسعة، وتحيي فرقته الراقصة عشرات الحفلات الكبرى في المغرب والخارج، إلا أنه لم يسبق له أن شارك في أي عمل تلفزيوني أو سهرة أو برنامج باستثناء مشاركات في الأفلام السينمائية المغربية.
وأثارت قضية نور جدلا واسعا بسبب رفض المحكمة بأغادير مسقط رأسه، تغيير اسمه من نور الدين إلى نور وكذا جنسه في سجلاتها الرسمية رغم العملية التي أجراها بنجاح في مصحة تجميل خاصة في العاصمة السويسرية لوزان.
وظل نور يردد في عدد من اللقاءت الصحفية أنه امرأة، إلا أن السلطات تعتبره رجلا لتستمر مأساته التي لا توازي شهرته في العالم، إذ يشرف على إعطاء دروس في الرقص في كبريات المعاهد الدولية.
نور التي تحب أن يطلق عليها النجمة الاستعراضية، قالت إنها تعيش معنى الأمومة بعد أن أقدمت على تبني طفلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة بعد رفضها تغيير اسمه وجنسه الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة بعد رفضها تغيير اسمه وجنسه



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab