قمر تكشف أسباب تعرُّضها للاعتداء البدني من قِبل صديقها
آخر تحديث GMT17:10:16
 العرب اليوم -

أكدت لـ"العرب اليوم" استعدادها لإطلاق أغنية باللهجة المصرية

قمر تكشف أسباب تعرُّضها للاعتداء البدني من قِبل صديقها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قمر تكشف أسباب تعرُّضها للاعتداء البدني من قِبل صديقها

الفنانة اللبنانية قمر
بيروت ـ ميشال حداد

كشفت الفنانة اللبنانية قمر عن تعرُّضها للاعتداء البدني مرتين في بيروت من قِبل صديقها الذي ضبطته يخونها في إحدى المقاهي في منطقة أنطلياس، شرق العاصمة اللبنانية، مؤكدة أنها تقدمت بدعوى مباشرة ضده لدى الجهات القضائية في لبنان، بعد أن نالت تقريرًا من الطبيب الشرعي بشأن إصابتها.

وأكدت قمر، في حوار خاص مع "العرب اليوم"، أنها كامرأة شرقية تصرفت بعفوية حين دخلت المقهى وصدمت به مع فتاة أخرى، وهي ليست المرة الأولى التي يخونها فيها، وبعدها تعرضت للضرب وأودعت المستشفى، مضيفة: كدت أتعرض للتشوه بفعل الضرب المبرح ولولا العناية الإلهية لكنت قتلت, أنا لم أعتدِ على أحد وتصرفت بعفوية تجاه ذلك المشهد غير المقبول من شخص كانت تربطني به بعض المشاعر، لكن الصدمة جعلتني انفعل، وليس صحيحًا أنني تلقيت اتصالًا هاتفيًّا من مجهول بشأن خيانته، ولكني صادفته في المقهى وانتقمت لكرامتي أمام الجميع.

ورفضت الفنانة اللبنانية كل المحاولات التي تهدف إلى زجّها في متاهات استنساخ فنانات أخريات، مؤكدة أنها ليست نسخة من أحد وأن هذا الموضوع بات قديمًا ومستهلكًا، ولن تتناوله بعد الآن لأنها تكره التكرار، وهناك أمور كثيرة يمكن التحدث عنها أكثر من المراوحة في دائرة مغلقة تحمل عنوان الاستنساخ والتقليد، وهي نواحٍ بعيدة كل البُعد عن مسيرتها الفنية.

وأشارت إلى أنها تستعد لإطلاق أغنية جديدة باللهجة المصرية، ولم تستبعد التعاون من جديد مع المخرج سعيد الماروق في فيديو كليب جديد، وأوضحت أنه من الأشخاص المقربين إلى قلبها وتعاونا معًا في فيديو كليب "مع نفسي"، وكان مميزًا، وقد يكون العمل بادرة خير لهما ويشكل مرحلة جديدة تحت الأضواء.

ولم تتجاهل النجمة الشابة قضيتها مع صاحب شركة ميلودي، جمال مروان، مضيفة: ها هي قضية الفنانة المصرية زينة تنجلي مع أحمد عز، وأنا على أمل بحصول ابني على حقه لأنه صاحب حق، ولكن جمال انقضّ على تلك الحقوق التي أرفض التنازل عنها مهما كانت الظروف، ويسعى إلى التهرُب من موضوع إثبات النسب بشتى الطرق لكنه لم يفلح، وحتى الآن مازال يراوغ في فحص الحمض النووي، وتعرضت للكثير من الضغوط كي أتراجع عن تلك القضية ولم أفعل بل تحملت الكثير، ومهما تهرب جمال مروان فهو يدرك أن "جيمي" ابنه وأنه ظلمني وسأبقى أراهن على القانون للحصول على حقوقي وحقوق نجلي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قمر تكشف أسباب تعرُّضها للاعتداء البدني من قِبل صديقها قمر تكشف أسباب تعرُّضها للاعتداء البدني من قِبل صديقها



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab