مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها
آخر تحديث GMT07:18:13
 العرب اليوم -

بعد فترة طويلة من صناعة التمويل السينمائي

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

مصممة الالماس ميتا فوهرا
نيروبي ـ منى المصري

ولدت ميتا فوهرا، وتربت في كينيا وتنحدر من أصول هندية، درست القانون في العاصمة البريطانية لندن، قبل انضمامها إلى أعمال عائلتها التجارية، وبعد فترة طويلة من صناعة التمويل السينمائي، أطلقت فوهرا العلامة التجارية والمجوهرات الخاصة بها وتحمل اسم "جوال" مع زوجها السابق الذي عملت معه لمدة 15 عامًا.

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

وبعد انفصالها عن زوجها، حولت فوهرا انتباهها إلى خط مجوهرات خاص بها فقط، وأطلقته في العام الماضي، تحت اسم  "أورتايا" وهو مزيج من الكلمة اللاتينية التي تعني بداية جديدة "أورتوس"، و"غايا" إلهة الخلق اليونانية، وتأخذ العلامة التجارية إلهامها من الطبيعية وعلم التنجيم والرمزية والأساطير، والذين يعدوا من بين اهتمامات فوهرا.

وتستخدم فوهرا سحر الطاقة في تداخل الأحجار الكريمة وحب الجرئة، وهي تشاركنا هنا أثمن قطع مجوهارتها الخاصة.

خاتم الزمرد الكولومبي واللؤلؤ الفنزويلي
وتقول فوهرا، إن الطاقة تأتي من الأحجار الكريمة لأنها من الأرض، وقبل بضع سنوات بدأت في معرفة المزيد عن الجانب الفلكي من الأحجار الكريمية، وفي عام 2014، ساعدها مدرس وصديق عزيز في ذلك، وبدأت تدرك تحرك الكواكب وكيف يمكن أن يؤثر علينا، والأحجار الكريمة تتماشى مع الكواكب، ولذلك فإن ارتداء خواتم الأحجار سوف توازن الطاقة التي تؤثر على كوكب معين.

ويرتبط الزمرد بالقلب نقطة الطاقة المركزية في الجسم، ولونه مرتبط بالصحة، أما اللؤلؤ يمتلك قوة الموازنة.

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

إسوارة كادا الصلبة

وتقول فوهرا إن هذه الأسوارة من أكثر قطع المجوهرات التي تحبها، وأعطتها أمها إيها حين ولدت، والرمزية ورائها هي أنها درع المحاربة بالنسبة لي، وطورتها لتصبح رمزا للحماية والقوة خاصة الداخلية، وتضيف أنها فقدت الإسوارة ولكن صنعت واحدة تشبهها.

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

الأقراط الألماس

صممت هذه الأقراط منذ حوالي ثماني سنوات مع زوجها، وهي محبة كبيرة للأقراط، حيث تقول إنها تعطي شكلا جميلا للوجه وتجعله متدفق، وهي تحب فصوص الألماس الصغيرة داخل الأقراط التي تأخذ شكل طوق.

إسوارة بوكلي الألماسية

وتقول إن والدتها إشترتها أثناء رحلتها إلى جابور، وكانت من بين مجموعة المجوهرات الرائعة، فهي كلاسيكية وهو ما تحبه والدتها، ونوضح أن مجوهرات جابور تستمد تصاميها من العصر المغولي، وهي مصنوعة من الفضة والرأس من الذهب، وبها ألماس بوكلي.

إسوارة وخاتم الذهب الأسود والألماس

وهي مستوحاة من إسوارة كادا، الخاصة بالمحاربين، حيث تؤكد فوهرا أنها تهتم بالرمزية والتاريخ، وبالنسبة لها المحارب يدخل في كل شيء، بداية من النمو والتعلم وصولا إلى البلوع، وحين ترتدي هذه القطع تشعر بالقوة.

وتوضح أن القطع كلها جريئة جدا ومتدفقة الألوان وتمزج بين الذهب والماس، والذهب الأسود يشير إلى القوة، كما أن النساء اللاتي ينجذبن إلى هذه القطع مستقلات ويتخذن قرارتهن بشأن المجوهرات التي يشترونها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab