الملابس الوردية قد تكون مثالية لبيئة العمل
آخر تحديث GMT13:29:37
 العرب اليوم -

وظفتها بيوت الأزياء العالمية بشكل أكثر ذكاءً

الملابس الوردية قد تكون مثالية لبيئة العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الملابس الوردية قد تكون مثالية لبيئة العمل

الملابس الوردية
باريس ـ مارينا منصف

تكشف نظرة صباحية سريعة أثناء الذهاب يومًيا إلى العمل، عن بعض الأشياء بشأن الأزياء، فيمكنك رؤية الفئة العاملة الثرية خلال الحقائب النسائية ذات الماركات العالمية الأنيقة أو البدل المنمقة، ويمكنك أيضًا معرفة الألوان المفضلة لدى تلك الفئات العاملة، والتي يختاروها لارتدائها في المكتب، حيث يمكن رؤية الكثير من اللون الأسود والأبيض والأزرق البحري والرمادي والقليل من الأزرق الفاتح، مع اللون النبيتي، والجملي والأخضر الزرعي، أما عن اللون الوردي فقد تم 
رصد القليل منه ولأول مرة في بيئة العمل.
 
ويأتي هنا تسأولًا "هل لا تشعر النساء بالأنوثة إلا بارتداء الملابس باللون الوردي، ورغم حب النساء للون الوردي وحبهم للشعور بالأنوثة في بيئة العمل لكن هذا اللون قد يشعرهن أيضًا بالضعف، ففي الثمانينيات، كان جميع النساء مهووسين بلباس الحشايا والملابس ذات الأكتاف العريضة، من أجل أن يبرزوا كالرجال، لكن الوضع قد تغير الآن فلماذا لا تزال النساء تخاف من 
ارتداء اللون الوردي.
 
وتقول مديرة في بنك عالمي مؤخرًا، إنها ترتدي اللباس الوردي بشكل روتيني لأنه لون هادئ 
وسلمي، مضيفة "الناس يتوقعون أنك شخص لطيف لمجرد ملابسك التي توحي بذلك، لكن قد تكون العكس تمامًا، ومن ناحية أخرى، حرصت عروض الأزياء على تقديم اللون الوردي بدرجاته في المنصات كبدلة كاملة باللون الفوشيا للخريف، لإمبوريو أرماني، بينما قدم فيليب ليم وأوسكار دي لا رنتا، الوردي بطريقة أخرى أكثر ذكاءً، أما اللذين لا يمليون لارتداء الملابس الوردية يمكنهم الاكتفاء بالقليل من الإكسسورات الوردية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملابس الوردية قد تكون مثالية لبيئة العمل الملابس الوردية قد تكون مثالية لبيئة العمل



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:45 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل
 العرب اليوم - حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها
 العرب اليوم - حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 13:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025
 العرب اليوم - محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان
 العرب اليوم - غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 07:57 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نتائج "مايكروسوفت" و"ميتا" تهبط بأسهم "ناسداك" 2.8%

GMT 12:23 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات فالنسيا في شرق إسبانيا إلى 205
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab