حقيبة بالينكياجا التي تصل إلى الركبة تطغى على عروض الأزياء
آخر تحديث GMT05:15:25
 العرب اليوم -

استمرارًا لظهور الصيحات الغريبة بعد انتشار "تحدي المانيكان"

"حقيبة بالينكياجا" التي تصل إلى الركبة تطغى على عروض الأزياء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حقيبة بالينكياجا" التي تصل إلى الركبة تطغى على عروض الأزياء

"حقيبة بالينكياجا"
نيويورك ـ مادلين سعادة

أصبح "تحدي المانيكان" الموضة السائدة في عالم الإنترنت اليوم، فهو يعني أن يتجمَّد الشخص بشكل مفاجئ خلال تصوير الكاميرا للفيديو فيبدو كأنه تحوّل إلى تمثال أو "مانيكان" ثابت لا يتحرّك على الرغم من تحرُّك البيئة المحيطة، وأحيانا يحدث ذلك على أنغام أغنية "Black Beatles by Rae Stremmund".

وبعد مشكلة عام 2000 أو ما تُعرف بمشكلة "Y2K"، لم يُعد "تحدي المانيكان" أحد صيحات الموضة بالمعنى الشائع، لذا فمن المربك جدًا رؤية العالم مهووس بهذا التحدي كما لم يحدث من قبل بشكل جامح تمامًا. ومما يُثير الدهشة ظهور العاملين بقناة بي.بي.سي وهم يمارسون "تحدي المانيكان"-كان عددهم 46 شخصا-أثناء النشرة الجوية.

وكما هو معتاد لن تبقى هذه الصيحة طويلًا، لذا فقد حان الوقت لظهور صيحة أخرى عبر وسائل التواصل الاجتماعي. أما بالنسبة لعروض الأزياء فنجد أن "حقيبة بالينكياجا" هي الصيحة المقبلة. ففي هذا التحدي نرى عارضي الأزياء وهم يحملون حقيبة "بالينكياجا" للموسم المقبل، أو يحاولون فعل ذلك. ويصل طول الحقيبة إلى الركبة، لذا فإن الأمر ليس هينًا. ولأنها غير متوفرة فإن التحدي لا يزال في مرحلة الجنين. فالحقيبة تصدر في الربيع والصيف ونحن الآن في موسم الشتاء والخريف.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيبة بالينكياجا التي تصل إلى الركبة تطغى على عروض الأزياء حقيبة بالينكياجا التي تصل إلى الركبة تطغى على عروض الأزياء



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab