سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز
آخر تحديث GMT19:09:20
 العرب اليوم -

تمت إزالته خلال الحرب العالمية الثانية للحفاظ على المعادن المُثبتة له

سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز

بنطال الجينز
واشنطن - العرب اليوم

يرتدي معظم الناس بنطال الجينز بكثرة لرواجه وسهولة الحركة فيه، إلا أن قليلون من يعلمون ما هو السر وراء الجيب الصغير جدا في البنطال الذي لا يتسع لمعظم الأشياء، ولا يدرك كثيرون أن وراء ذلك الجيب الصغير، المرتبط بالجيب الرئيسي، قصة قديمة، وأنه كان يؤدي وظيفة مهمة في الماضي.

وكان الجيب الصغير يُستخدم كحامل لساعة الجيب في منتصف القرن التاسع عشر، من قبل رعاة البقر والعمال في الغرب الأميركي، ويرتبط أصله بقصة خياط اسمه جاكوب، فكر في طريقة لجعل البنطال أكثر عملية للعمال.

واكتسبت سراويل الجينز شعبية بين السكان المحليين، مما أدى إلى شراكة تجارية مزدهرة بين جاكوب وشركة ليفي ستراتوس، التي لديها أقدم بنطال من الجينز، وخلال الحرب العالمية الثانية، تمت إزالة الجيوب من أجل الحفاظ على المعادن التي تستخدم في تثبيت الجيوب، واستخدامها في أغراض أخرى، ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا الجيب يستخدم في أغراض أخرى، أبرزها الاحتفاظ بالعملات المعدنية أو قطع المجوهرات.

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان
 العرب اليوم - غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال

GMT 06:14 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب بحر إيجة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab