التحرش الجنسي يفرض الاحتشام على أزياء 2018 2019
آخر تحديث GMT08:32:58
 العرب اليوم -

موضة هذا الموسم تغطي معظم الجسم للرجال والنساء

التحرش الجنسي يفرض الاحتشام على أزياء 2018- 2019

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التحرش الجنسي يفرض الاحتشام على أزياء 2018- 2019

أزياء 2018- 2019 المحتشمة
لندن - العرب اليوم

أظهر تحليل عروض الأزياء لموسم خريف وشتاء 2018-2019، لمجموعة من الماركات الفاخرة، انحسار موجة الألبسة الفاضحة والمثيرة.

ونشرت مجلة "FashionUnited"، أن موسم الأزياء المقبل سيتسم بـ"الحشمة" عبر أزياء تغطي معظم الجسم للرجال والنساء، وتتميز بطبقات متعددة تلبس بعضها فوق بعض، وتسود فيها أقمشة "التريكو" بشكل واضح.

وقالت مديرة الإبداع في دار جيفنتشي للأزياء، كلير وايت كيلر، بعد تقديم عرضها لأزياء خريف وشتاء 2018-2019، إن خطوط الموضة في الموسم المقبل تعود بنا في التاريخ، حيث نستوحي تصاميم الألبسة من أزياء سبعينيات القرن الماضي التي تميزت بسترات الكشمير والتنانير الطويلة والعباءات.

وشددت أزياء دار غوتشي على التوجهات العملية في أزيائها للموسم المقبل، وعلى عودة الأوشحة الدافئة والقفازات والقبعات إلى مجموعة تصاميمها , كما تميزت المجموعة الجديدة لغوتشي بلمسات تعكس أزياء الهبيين وبخطوط زخرفة إثنية في قسم كبير من أزيائها.

وتميزت أزياء دور ماركات كالفن كلاين وبرادا وبالنسياغا بأزيائها "الساخرة" المستوحاة من عقود نهاية القرن العشرين التي تتكون من عدة طبقات وبسترها المنفوخة.

وتعود أسباب هذه التغيرات في مجموعات الأزياء المقبلة إلى الفضيحة المحيطة بالتحرش الجنسي في هوليوود، وبخاصة الاتهامات الموجهة إلى المنتج هارفي وينشتاين، وظهور حركة "#MeToo" التي تقف ضد التحرش واستخدام المرأة كسلعة في عالم الأزياء والموضة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التحرش الجنسي يفرض الاحتشام على أزياء 2018 2019 التحرش الجنسي يفرض الاحتشام على أزياء 2018 2019



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab