حقيبة إيف سان لوران الجديدة تبرز التراث المغربي العتيق
آخر تحديث GMT07:13:24
 العرب اليوم -

تعود تصاميم أنتوني فاكاريلو إلى طراز 1982

حقيبة "إيف سان لوران" الجديدة تبرز التراث المغربي العتيق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيبة "إيف سان لوران" الجديدة تبرز التراث المغربي العتيق

حقيبة اليد الجديدة من"إيف سان لوران"
لندن ـ كاتيا حداد

استوحى أنتوني فاكاريلو مجموعته الأولى لـ"إيف سان لوران" من تلك الفساتين  التي تحوي تدويرة من الصدر، وأكمام متضخمة، مستوحاة من عام 1982، كما تم الاحتفاظ بالقطع الأيقونية لبيت الأزياء الشهير، إلى جانب 5000 قطعة من الأزياء الراقية، و15 ألف قطعة من الإكسسوارات، كجزء من مؤسسة "بيير بيرجي إيف سان لوران"، والتي ستفتتح متحفين مخصصين لأرشيفها في أكتوبر القادم، واحد في باريس، والآخر في مراكش، المدينة التي وقع في حبها إيف سان لوران، في 1966، ودعاها وطنه الثاني.

وأشاد فاكاريلو بقصة حب سان لوران الدائمة مع مراكش، في مجموعته الربيعية والصيفية في 2017، مع سترات محشوة ومزخرفة بشكل كبير، تتجلى أنماطها في حقيبة الدلو المصغرة. وقال: "أسمح لنفسي بأن أنفذ تصورات إيف سان لوران أو لقطاته، حيث صممت الحقيبة بالنسيج المغربي الغني".

وتجعلك الحقيبة تستعيد صورة لسان لوران مبتسما وحافي القدمين، في 1977، مع شريكته بيير بيرجي، يرتديان جلبابًا أبيض، ويتكئ المصمم على أريكة بنمط البربر، ويستلقي بجانبه كلبه "التشيواوا".

وضمت مجموعة فاكاريلو الأولى التنانير الجلدية والجلود المرقعة من جلد النمر، من ثمانينات القرن الماضي، وهناك شيء غريب لا لبس فيه عن هذه الحقيبة الصغيرة، والتي أطلق عليها "جاردان ماغوريل".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيبة إيف سان لوران الجديدة تبرز التراث المغربي العتيق حقيبة إيف سان لوران الجديدة تبرز التراث المغربي العتيق



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab