غوينيث بالترو وستيلا مكارتني
لندن ـ رانيا سجعان
يحاول البعض التكَهُّن بشأن ما هو شكل التعاون المزمع بين ، هل هو بشأن الملابس الرياضية؟ الملابس الداخلية؟ إرشادات الأبوة والأمومة؟ وتتبنى صحيفة "جوب" على موقعها الإلكترونى مشروعًا جديدًا غامضًا بين نصائح الدكتور حبيب صادقي بشأن كيفية تحقيق الصدق داخل أنفسنا والتلميحات
المفيدة عن أين تذهب في هامبتون.
ويوجد تعاون جديد بين ستيلا مكارتني و "جوب"، المنبر الإعلامي لغوينيث بالترو "يخص كل إيجابيات الحياة"، وسيظهر هذا المشروع الجديد على موقع الصحيفة في أيلول/ سبتمبر.
وبما أن غونيث وستيلا رفضتا الإفصاح عن أيّ تفاصيل تخص تعاونهما المزمع، سوى الرسم يضم وجهيهما، فقد قرّر البعض محاولة التكهن بشأن ما يمكن أن يكون موضوع هذا التعاون.
1 . الملابس الرياضة – كلّ من ستيلا وغوينيث يحبان طريقة تريسي أندرسون؛ ستيلا مغرمة بالطلة الرياضية الفاخرة، ولها مجموعتها الخاصة مع "أديداس"، وفي الوقت ذاته غوينيث قد ترغب في تسويق الملابس الرياضية – وبالتحديد ملابس الغوص - في باب التسوق في "جوب".
2 . الملابس الداخلية – قد تكون غوينيث دعت صديقتها المخلصة ومُصمّمة الملابس الداخلية ستيلا لعمل مجموعة من الأثواب التحتية للفساتين الضيّقة المولعة بها.
وبالتأكيد تمكنت ستيلا من أن تصمِّم سروالاً تحتيًا مناسبًا للثوب المكشوف الذي صممه أنطونيو بيراردي لغوينيث، والذي كان يُبرِز مؤخرتها، والذي ارتدته في وقت سابق من هذا العام.
3 . العناية العضوية بالبشرة – فى أيار/ مايو 2013 حوَّلت ستيلا مكارتني خطَّ العطور الخاص بها من "لوريال" إلى شركة "بروكتر أند غامبل"، وهي شركة أدوات التجميل العملاقة التي ترعى عطر غوينيث الذي يحمل اسم "هوغو بوس"، وبدلاً من إطلاق ما يُسمّى بعطر أو ماء تواليت "جوب"، نشعر أن هناك خطًا خاصًا للعناية العضوية بالبشرة يمكن أن يكون في الأفق.
4 . كتاب الطبخ النباتي - ستيلا قد ترغب في الاستمرار على المنوال الذي مشت عليه أسرتها في ما يخص الخضروات والعلف، ولكن بشكل أكثر غرابة من النقانق التي اشتُهِرت بها والدتها ليندا مكارتني.
أما غوينيث فلديها بالفعل اثنان من كتب الطبخ، ومن الممكن أنها تبحث عن طرق جديدة لتجميل الجرانولا الكينوا التي تُشتَهر بها.
5 . دليل الأبوة والأمومة - مع كون ستيلا أمًا لأربعة وغونيث أمًا لاثنين من الأطفال، لا بد أن الثنائي لديهما بعض النصائح الخاصة بالأمومة في متناول اليد لطرحها للقراء، ونحن نود فعلاً أن نعرف كيف تستطيع غوينيث إقناع ولديها أبل وموسى بالالتزام بنظامها الغذائيّ القاسي، الذي يقوم على الخضار والطعام الخالي من الكربوهيدرات، في الوقت الذي سبق لهما فيه ارتياد الاكشاك التي تبيع رقائق البطاطس، وذلك أثناء رحلة قصيرة قضياها مع والدهما كريس مارتن.
ترقبوا المشروع الكبير الذي سيُكشَف عنه في أيلول/ سبتمبر.
أرسل تعليقك