منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة
آخر تحديث GMT20:41:28
 العرب اليوم -

بيَّنت شغفها بأسرار المنتجات الجلدية

منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة

الحقائب الفاخرة "موني أند جيه"
دمشق– العرب اليوم

أكدت مصمَّمة الحقائب، منار لقطينة، صاحبة ماركة الحقائب الفاخرة "موني أند جيه" أن الحياة اليومية مصدر إلهامها؛ حيث يلهمها السفر والتعرُّف على حياة الشعوب وتراثهم وثقافاتهم المتنوعة، وأنها حريصة على معرفة ما ترغب فيه المرأة العصرية، مشيرة إلى أن حقائبها فريدة بتصاميمها جريئة الشكل ولكنها صالحة لكل المناسبات.
وبيّنت لقطينة، في حوار خاص مع "العرب اليوم"، أن شغفها بالتصميم بشكل عام وللمنتجات الجلدية بشكل خاص بدأ منذ الصغر، حيث كانت تعيد تصميم حقائبها مع والدتها فعرفت وقتها مدى تعلقها بالتصميم، وعندما كبرتُ حققتُ الحلم في المجموعة التي تعكس شخصيتها.

منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة

وأضافت أنها اختارت العمل على الحقائب؛ لأنها تحب العمل مع الجلد بكل أنواعه، فجاءت الحقائب بصورة بديهية، ﻻفتة إلى وجود خطط للتوسع وتصميم الكثير من المنتجات الأخرى، وكشفت أن العلامة الخاصة بها ترمز إلى اسم موني "لقبها في طفولتها" وتشكّل الـ"جيه" الحرف الأول من اسم زوجها وابنتيها التوأم.

منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة

وتشكِّل النساء القويات والمستقلّات مصدر وحي أساسي لتصاميم لقطينة، حيث ذكرت أنها أمّ وزوجة وعاملة لكن لا تزال تؤمن بأنّه عليها أن تبدو متماشية مع الموضة كل يوم، فتلهمها المرأة العملية التي لا تزال تريد أن تبدو مهنية ومتماشية مع الموضة وبغاية الترتيب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة منار لقطينة تؤكد أنَّ الحياة اليومية مصدر إلهام تصاميمها الجريئة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:24 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

يعيشون في جهنم و….!

GMT 11:54 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

هكذا يشنّ العرب الحروب وهكذا ينهونها

GMT 01:44 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مقتل 4 أشخاص في هجوم روسي على سفينة أوكرانية

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

باتريس موتسيبي رئيسًا لـ كاف لفترة جديدة

GMT 12:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

إفطار رمضانى مع وزير الخارجية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab