منصّات الأزياء تشهد عودة التونست من جديد مع تصاميم برادا
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

لمجموعة تنوعت بين السترات الدانتيل والتنانير "الجينز"

منصّات الأزياء تشهد عودة "التونست" من جديد مع تصاميم برادا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منصّات الأزياء تشهد عودة "التونست" من جديد مع تصاميم برادا

عودة التونست الى الموضة بفضل عرض مو مو لخريف وشتاء 2016
لندن - كاتيا حداد

طرحت موشيا برادا مجموعة من التصاميم المميزة لـ"التونست" السميكة والمثيرة بألوان مختلفة تشجع الجميع على ارتدائها في خريف 2016، وتنوعت بين الأثواب والسترات من دون أكمام وتنانير طويلة من الجينز.
وقد ذكرت عارضة الأزياء البريطانية كيت موس  أنه يمكن للإنسان أن يفكر في التونست ولكن لا يجب أن يرتديه أبدًا، مما أدى إلى القضاء على هذه الموضة لجيل واحد على الأقل، حتى عادت برادا إلى إحيائه من جديد.

وجاءت بعض التصاميم على شكل طبقات  تنوعت بين الفساتين والقمصان من دون أكمام، ومن تحتها السترات الصوفية مع السراويل التي رافقتها الصنادل الرقيقة، واستطاع هذا العرض أن يلخص الموسم من خلال نقطة انطلاقة جديدة في عالم الموضة.
وشملت المجموعة أيضًا معاطف وسترات وتنانير طويلة من الجينز، وقطع بألوان زاهية ونسج متعدد وبلوزاتوسترات صوفية كبيرة الحجم، والصنادل المرصعة باللؤلؤ، والقمصان المصنوعة من الدانتيل.

واستطاعت هذه العلامة خلال العامين الماضيين أن تصبح مؤثرة جدًا في مجال الأزياء؛ لأن موشيا برادا الملقبة بـ"مو مو" امرأة قوية، وربما يكون الموسم المقبل لعروض ازيائها سيقوم  على إعادة إحياء رسوم طيور الستينات على  نمط سيدة الريف الإدواردي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصّات الأزياء تشهد عودة التونست من جديد مع تصاميم برادا منصّات الأزياء تشهد عودة التونست من جديد مع تصاميم برادا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab