العرب اليوم يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة
آخر تحديث GMT10:28:53
 العرب اليوم -

يتم حسابه باستخدام سلسلة من العوامل

"العرب اليوم" يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "العرب اليوم" يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة

اليوم الأكثر كآبة في السنة
القاهرة - العرب اليوم

إذا كنت تشعر بالضيق في هذا الوقت من العام، بعد انتهاء موسم الأعياد، فاعلم أنَّك لست الوحيد الذي يشعر بذلك.

فعلى الرغم من أنَّ بداية السنة تعد انطلاقة لبدايات جديدة في مجالات عديدة، إلّا أنَّها بالنسبة للكثيرين هي فترة لليأس، والإحباط، والعديد من المشاعر السلبية، مع تزامنها مع الطقس البارد والعودة إلى العمل بعد أسابيع من الاحتفالات.

وتأتي هذه العوامل مُجتمعة كل عام في ما يعتقد بأنَّه اليوم الأكثر بؤسًا والذي يعرف باسم "الاثنين الأزرق".

ويتم حساب هذا اليوم باستخدام سلسلة من العوامل في صيغة رياضية "وليست علمية".

وتتمثل تلك العوامل في الطقس ومستوى الديون "على وجه التحديد، الفرق بين الدين وقدرتنا على الدفع"، ومقدار الوقت الذي مضى على عيد الميلاد، ومستويات التحفيز المنخفضة، والوقت الذي مضى على أول قرار فاشل في العام الجديد، والشعور بالحاجة إلى تولي المسؤولية.

وبعد النظر إلى جميع هذه العوامل واحتساب المعادلة الرياضية، تم تحديد يوم الاثنين 21 يناير، كيوم الكآبة المزعوم، أو كما يعرف بـ "الاثنين الأزرق".

في المقابل، يدعي العاملون في مجال الصحة العقلية أنَّ فكرة "الاثنين الأزرق" هي مفهوم ليس له أي أساس علمي، فالشعور بالكآبة حسب اعتقادهم، ليس مقيدًا بتاريخ زمني مُحدد، ولهذا لا يجب أخذه على محمل الجد.

وينصح الخبراء بممارسة التمارين الرياضية مثل المشي السريع، أو الهرولة لمدة 30 دقيقة، والاستمتاع بالوقت مع العائلة والأصدقاء والقيام بأنشطة ترفيهية مثل الذهاب إلى السينما، حتى يتجنب الجميع الشعور بالكآبة، واليأس، أو الإحباط.

وظهر هذا المفهوم للمرة الاولى، في 24 كانون الثاني/ يناير عام 2005، وكان عالم النفس الإنكليزي كليف أرنال، أول من استعمل هذا المصطلح منذ ذلك العام.

وخلال السنوات الماضية، وافق موعد "الاثنين الأزرق" التواريخ التالية:

2005: 24 كانون الثاني / يناير

2006: 23 كانون الثاني / يناير

2007: 22 كانون الثاني / يناير

2008: 21 كانون الثاني / يناير

2009: 19 كانون الثاني / يناير

2010: 18 كانون الثاني / يناير

2011: 17 كانون الثاني / يناير

2012: 23 كانون الثاني / يناير

2013: 21 كانون الثاني / يناير

2014: 20 كانون الثاني / يناير

2015: 19 كانون الثاني / يناير

2016: 25 كانون الثاني / يناير

2017: 23 كانون الثاني / يناير

2018: 15 كانون الثاني / يناير

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- خطة للتغلب على أزمة النظام الغذائي لدى الرجال

- طُرق التحرّر مِن كيلوغرامات أعياد الميلاد واسترجاع الوزن المُعتاد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العرب اليوم يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة العرب اليوم يَرصُد سر اليوم الأكثر كآبة في السنة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 03:23 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أنتوني بلينكن يكشف عن خطة "تشمل قرارات صعبة" لغزة بعد الحرب
 العرب اليوم - أنتوني بلينكن يكشف عن خطة "تشمل قرارات صعبة" لغزة بعد الحرب

GMT 08:21 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي في ورطة جديدة قبل رمضان
 العرب اليوم - محمد هنيدي في ورطة جديدة قبل رمضان

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 04:19 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

بايدن يعلن ولاية كاليفورنيا منطقة منكوبة

GMT 07:10 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

GMT 03:27 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

وكالة الفضاء الأوروبية تخطط لاختبار محركات لصواريخ Ariane 6

GMT 05:20 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

إغلاق تسعة شواطئ في سيدني بعد ظهور حطام غامض على شكل كرات

GMT 03:24 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

مقتل 5 عسكريين اسرائيليين من لواء النخبة بمعركة في غزة

GMT 04:37 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

ثغرة برمجية تسمح باختراق بعض هواتف سامسونغ

GMT 04:31 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

أنباء تفيد باقتراب حرائق الغابات من مقر ميتا

GMT 14:49 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

كريم محمود عبدالعزيز يكشف عن رأي أولاده في أعماله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab