دراسة حديثة تؤكد أن هناك علاج الخوف من العناكب
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

عن طريق تتبع إيقاعات قلب الشخص

دراسة حديثة تؤكد أن هناك علاج الخوف من العناكب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة حديثة تؤكد أن هناك علاج الخوف من العناكب

العناكب
لندن - العرب اليوم

أظهرت دراسة حديثة أنه يمكن علاج الخوف من العناكب بشكل أكثر فعالية عن طريق تتبع إيقاعات قلب الشخص عند تعرضه لهذا الكائنات التي يخشاها.

وربما يكون العيش في خوف من العناكب صعبًا للغاية بخاصة في فصل الخريف، عندما تكون المخلوقات ذات الأرجل الثماني أكثر ظهورًا في الوقت الذي يبحث فيه ذكورها عن شريكة، وغالبًا ما يكون علاج رهاب العناكب مستندًا إلى التعرض التدريجي للمحفزات.

ويدعي العلماء أن "ضربات القلب" هي مفتاح علاج رهاب العناكب، حيث اكتشفوا أن تعرض الناس لما يخيفهم يقلل من قلقهم، في حال تزامن مع نبضة القلب.

ويعتقد العلماء من جامعة "ساسيكس"، الذين أجروا الدراسة، أن نتائجهم يمكن أن تنطبق على أنواع أخرى من الرهاب الشائعة.

وقال البروفيسور هوجو كريتشيلي، رئيس قسم الطب النفسي في كلية برايتون وساسيكس الطبية، والباحث الرئيسي: "الكثير منا يعاني من رهاب من نوع ما، ويمكن أن يكون العناكب، أو المهرجين أو حتى أنواع من الطعام، وعادة ما ينطوي العلاج على تعريض الشخص لما يخيفه، ولكن هذا قد يستغرق وقتا طويلا".

وأشار كريتشيلي إلى أن دراستهم تركز على كيفية الاستجابة للمخاوف عند التعرض لها في الوقت الذي ينبض فيه القلب أو بين النبضات، إذ "يمكن القول إن نبضات القلب قد تساعد الناس في التغلب على الرهاب"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تؤكد أن هناك علاج الخوف من العناكب دراسة حديثة تؤكد أن هناك علاج الخوف من العناكب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab