خصائص جديدة لحقن البوتوكس والحمض الهيالوريني
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

يعالج المسام المتوسعة ويضفي نعومة على البشرة

خصائص جديدة لحقن "البوتوكس" والحمض "الهيالوريني"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خصائص جديدة لحقن "البوتوكس" والحمض "الهيالوريني"

حقن "البوتوكس" والحمض "الهيالوريني"
لندن - العرب اليوم

هناك دائمًا استعمالات جديدة للتقنيّات المنتشرة في المجال التجميلي. تعرّفوا فيما يلي على الخصائص الجديدة لحقن البوتوكس والحمض الهيالوريني.
البوتوكس لبشرة أكثر نعومة

يعود تاريخ استخدام البوتوكس في المجال التجميلي إلى أكثر من 10 سنوات. ولكن استعماله الذي بدأ لتعبئة الخطوط الأفقيّة المتواجدة في منطقة الجبين امتد مؤخراً لمعالجة مشاكل المسام المتوسّعة ولإضفاء النعومة على البشرة. وهو تخلّ عن مفعوله الذي يجعل قسمات الوجه تبدو كأنها جامدة.

البوتوكس لـ"وقف عقارب الزمن"

إن تأخير عقارب الزمن من الأحلام التي تراودنا جميعاً، ويبدو أن الجيل الجديد من البوتوكس قادر على تحويل هذا الحلم إلى حقيقة خاصة إذا تمّ استعماله كعلاج وقائي بدل استعماله كعلاج لمحو التجاعيد.

فقد أظهرت الأبحاث والاختبارات أن استعمال البوتوكس بشكل دوريّ كل 3 أو 4 أشهر يساهم في إبطاء آليّة شيخوخةالبشرة ويخفّف من تكسّر ألياف الكولاجين، مما يحافظ على شبابها لأطول فترة ممكنة.

الحمض الهيالوريني لشفاه مكتنزة

إن نتائج مواد التعبئة الطبيعيّة مثل الحمض الهيالوريني تختلف من طبيب إلى آخر ومن تقنيّة حقن إلى أخرى. في السابق كانت أنواع الحمض الهيالوريني محدودة، وكان من الطبيعي استعمال النوع نفسه لمناطق مختلفة من الوجه. ولذلك لم تكن النتائج دائماً على مستوى الوعود. أما اليوم فقد أصبح هناك أنواعاً متعددة من الحمض الهيالوريني، التي تختلف من حيث الكثافة، والقادرة على تلبية جميع حاجات البشرة في مجال تعبئة الخطوط وجعل الشفاه تبدو أكثر اكتنازا أيضاً. فقد استطاع الجيل الجديد من الحمض الهيالوريني أن يعطي نتائج فعّالة جداً في مجال إضافة الحجم على الشفاه مع الحفاظ على مظهر طبيعي ومتناسق مع شكل الوجه وقسماته.

الحمض الهيالوريني للمسة إشراق طبيعيّ

يزداد طلب النساء على تقنيّات التعبئة بهدف الحصول على لمسة من الإشراق الطبيعي التي لا تتأثّر بمرور الزمن. وقد استجابت التقنيّات التجميليّة الجديدة لهذا الطلب مع علاج Babydrop Fillers الذي يعتمد على حقن بشرة الوجه بالحمض الهيالوريني وغيره من المواد المعزّزة للإشراق ولكن بكميّات صغيرة جداً وفي أماكن مختلفة من الوجه بهدف إضفاء الإشراق الطبيعي وإزالة الشوائب التي تعكّر صفاء البشرة.

يكمن سرّ نجاح هذه التقنيّة بتطبيقها على جميع أماكن الوجه التي تظهر عليها علامات التعب: الجانب الأعلى للحاجبين وما بينهما، أعلى الصدغين، في محيط الشفاه والفم، أسفل العينين وحتى على الأنف.

يستمرّ مفعول هذه التقنيّة حوالي 6 أشهر ويختلف تنفيذها باختلاف متطلّبات كلّ بشرة وشكل كلّ وجه. أما السبب الأساسي للإقبال عليها فهو إضفاؤها لمسة من الإشراق الطبيعي التي تجعل الإطلالة تبدو أكثر حيويةً وشباباً.

وقد يهمك ايضًا:

باحثون يختبرون البوتوكس لعلاج العجز الجنسي والنتائج مذهلة

أسهل طريقة لتقشير البشرة في المنزل مع ماسك حبات الشوفان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خصائص جديدة لحقن البوتوكس والحمض الهيالوريني خصائص جديدة لحقن البوتوكس والحمض الهيالوريني



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab