الأشخاص المتعافون من كورونا يمكن أن يكونوا ناقلين للعدوى
آخر تحديث GMT23:41:08
 العرب اليوم -

آثار الفيروس التاجي بقيت في عينات البلغم والبراز لدى بعضهم

الأشخاص المتعافون من "كورونا" يمكن أن يكونوا ناقلين للعدوى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأشخاص المتعافون من "كورونا" يمكن أن يكونوا ناقلين للعدوى

فيروس كورونا
واشنطن - العرب اليوم

يؤكّد الخبراء أن حالة الشفاء من وباء "كوفيد-19"، لا تعد سببا للفرح، حيث اكتشف العلماء أن آثار العدوى بالفيروس التاجي بقيت في عينات البلغم والبراز عند بعض المرضى الذين تماثلوا للشفاء من الفيروس، وفي الوقت نفسه، لم يعثر العلماء على آثار للعدوى في عينات من البلعوم والأنف.

وراقب الأطباء حالة مرضى مصابين بالفيروس التاجي تم إدخالهم إلى المستشفى من 20 يناير إلى 27 فبراير 2020.والغريب في الأمر أنه تبين أن جميع العينات (بما في ذلك تحليل البراز والبلغم) كانت سلبية لدى 22 مريضا تم شفاؤهم من الفيروس، وبناء على ذلك لم يتوصل العلماء إلى استنتاجات نهائية، وذلك وفق دراسة أجراها علماء صينيون تم نشرها في المجلة العلمية "annals".

ويعمل الخبراء على معرفة ما إذا كان الشخص الذي تعافى من الفيروس سيكون حاملا للعدوى فقط، أم سيظل يشكل خطرا على الآخرين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"الصحة العالمية" تكشف موعد انتهاء فيروس كورونا

81620 الحصيلة الإجمالية للإصابات بفيروس كورونا في الصين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأشخاص المتعافون من كورونا يمكن أن يكونوا ناقلين للعدوى الأشخاص المتعافون من كورونا يمكن أن يكونوا ناقلين للعدوى



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab