أبحاث علمية توفر أملًا جديدًا للوقاية والعلاج من خطر تجلط الأوردة العميقة
آخر تحديث GMT12:08:27
 العرب اليوم -

بعد دراسة المواد التي تنتجها هذه الخلايا لتسبب الإصابة

أبحاث علمية توفر أملًا جديدًا للوقاية والعلاج من خطر تجلط الأوردة العميقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبحاث علمية توفر أملًا جديدًا للوقاية والعلاج من خطر تجلط الأوردة العميقة

تجلط الأوردة
لندن ـ كاتيا حداد

تجلط الأوردة العميقة (DVT) هو جلطة دموية تحدث في أحد الأوردة العميقة، وعادة في الساق، والتى يجب أن يعالج بسرعة، لضمان عدم انتقال الجلطة إلى الرئتين وتسبب الانسداد الرئوى، وإذا تركت دون علاج يمكن أن يؤدي إلى الموت.   فيمكن للأبحاث التى قدمتها جامعة نيو برمنجهام التي تمولها مؤسسة القلب البريطانية (BHF) أن تحسن العلاجات لحالات تجلط الاوردة العميقة المميتة التى تصيب عشرات الآلاف من الأشخاص.   يكشف هذا البحث، كيف تلعب الخلايا الكبيرة الموجودة بالقرب من الأوعية الدموية " المعروفة باسم الخلايا البدينة –" دورها في الإصابة بجلطات الأوردة العميقة، فعند حدوث الإصابة يتحرك الدم حول الجسم بشكل أبطأ ويصبح راكداً في الأوردة، مما يسبب التهاب في جدار الأوعية الدموية، ولكن ما هو غير معروف هو كيف يتم تنشيط الخلايا البدينة بهذا وكيف يؤدي هذا إلى الالتهاب.   حدد الباحثون بالفعل أن منع إنتاج الخلايا البدينة في الفئران يمكن أن يمنع الإصابة بتجلط الأوردة العميقة دون التسبب في أي مشاكل في النزيف، وتم دراسة المواد التي تنتجها هذه الخلايا لتسبب الاصابة بجلطات الأوردة العميقة. قد يهمك أيضاً:
عدوى جديدة تنقلها حشرة القراد يمكن أن تسبب جلطة دموية
الديوان الملكي يعلن إصابة العاهل المغربي بـ"التهاب الرئتين الفيروسي الحاد"
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبحاث علمية توفر أملًا جديدًا للوقاية والعلاج من خطر تجلط الأوردة العميقة أبحاث علمية توفر أملًا جديدًا للوقاية والعلاج من خطر تجلط الأوردة العميقة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab