العلماء يحددون مسافة أمان للعطاس تثبت عدم دقّة التعليمات السابقة
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

من خلال سرعة انتشار وتمدد القطرات بعد خروجها من الفم

العلماء يحددون مسافة أمان للعطاس تثبت عدم دقّة التعليمات السابقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلماء يحددون مسافة أمان للعطاس تثبت عدم دقّة التعليمات السابقة

فيروس كورونا
واشنطن - العرب اليوم

اكتشف العلماء في المعهد الأميركي للتكنولوجيا في ماساتشوستس، أن الدراسات والنتائج الحالية لانتشار قطرات السوائل الحاملة للجراثيم والفيروسات وغيرها عن طريق العطاس، والتي تستند في مجملها إلى دراسات أجراها العالم، وليام ويلز، في ثلاثينيات القرن الماضي، أصبحت قديمة وغير موثوقة.

وسجلت الفيزيائية الأمريكة ليديا بورويبا، لقطات لعملية العطاس باستخدام كاميرا بتردد تسجيل يبلغ 2000 إطارًا في الثانية، استطاعت من خلالها تقدير سرعة انتشار وتمدد القطرات وتساقطها والمسافة التي تقطعها بعد خروجها من الفم.

وبحسب الباحثة، تطير قطرات من السائل حاملة معها الفيروسات التي يعاني منها المريض حوالي 7 إلى 8 أمتار وتبقى في الهواء من عدة ثوان إلى عدة دقائق، بحسب رطوبة المكان، وفقًا لمجلة"الجمعية الطبية الأمريكية".

وأثبتت التجارب الحديثة أن الزفير والعطاس والسعال لا يتألف فقط من قطرات مخاطية أو من اللعاب تتبع مسارات قصيرة المدى، ولكن الأهم من ذلك هو أنها تتضمن أيضا غازات مضطربة متعددة الطبقات (نفخة) تغمر الهواء المحيط وتحمل مجموعات من القطرات ذات سلاسل متصلة من أحجام القطرات (كما يظهر في الفيديو).

وهذه الغازات التي ترافق السعال أو العطاس تساعد القطرات على البقاء لفترة أطول بكثير مما يحدث مع القطرات المعزولة علميا. وفي ظل هذه الظروف، يمكن تمديد عمر القطرة بشكل كبير بعامل يصل إلى 1000، من جزء من الثانية إلى دقائق.

ويمكن للقطرات التي تتطاير على طول المسار أن تلوث الأسطح، في حين تبقى الباقية محاصرة ومجمعة في السحابة الغازية المتحركة. وفي نهاية المطاف تفقد السحابة زخمها وتماسكها وقدرتها، وتتبخر القطرات المتبقية داخل السحابة، وتنتج بقايا أو نوى قطيرات قد تظل معلقة في الهواء لساعات، بحسب أنماط تدفق الهواء التي تفرضها أنظمة التهوية أو التحكم في الحراة ضمن المكان.

ونوهت الباحثة إلى أن النتائج ستساعد في مكافحة فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19"، وبناءا على النتائج الجديدة، أوصى المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، بأن يبقى مقدمو الرعاية الصحية على مسافة حوالي مترين من المرضى، بينما أشارت منظمة الصحة العالمية إلى ضرورة البقاء على مسافة متر واحد، والتي أكدت الباحثة بأنها ليست مسافة كافية، بحسب "jamanetwork".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جامعة جونز هوبكينز الأميركية تؤكد عدد الوفيات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة يتعدى 4 آلاف

الجيش الأميركي يبني مئات المستشفيات بعد "توحش" كورونا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلماء يحددون مسافة أمان للعطاس تثبت عدم دقّة التعليمات السابقة العلماء يحددون مسافة أمان للعطاس تثبت عدم دقّة التعليمات السابقة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab