دراسة حديثة تكشف أنّ الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة يشتت الانتباه
آخر تحديث GMT06:53:59
 العرب اليوم -

يؤثّر على نشاط المخ في جسم الانسان ويرتفع بزيادة الضغوط أو التوتر

دراسة حديثة تكشف أنّ الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة يشتت الانتباه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة حديثة تكشف أنّ الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة يشتت الانتباه

الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة
لندن ـ العرب اليوم

كشفت دراسة حديثة أن الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة ، وقاس الباحثون بجامعة كوليدج لندن نشاط المخ أثناء تركيز المتطوعين على الأصوات الواردة من مكبرات الصوت، ووجدوا أن ردود فعلهم أبطأ ويعانون ضغطاً عقلياً أعلى عند النظر بعيداً عن المصدر السمعي الذين يركزون عليه.

وأوضح الباحثون أن تغيير اتجاه النظر بضعة درجات بعيدًا عن مصدر صوتي يمكن أن يكون له تأثير عميق على نشاط المخ، حيث تتوقع عقولنا بأن يكون الاتجاه الذي ننظر إليه وما نسمعه متوافقين، وأضافت الدراسة أن هذا التأثير قد يكون أكثر حدة إذا كان الشخص يعاني بالفعل من الضغوط أو التوتر، أو كان من كبار السن أو من يعانون من ضعف السمع.

ولفتت الدراسة التي نشرها الموقع الإلكتروني "Dailymail" إلى بعض المواقف الخاصة التي قد يمثل فيها هذا الأمر مشكلة التحدث أثناء القيادة مع شخص ما يجلس بجوارك أو ورائك، كما أن التنقل أثناء حركة المرور بالنسبة للمشاة يتأثر بصفة عامة بهذه القدرة على الاستماع من مكان غير الذي تنظر إليه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تكشف أنّ الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة يشتت الانتباه دراسة حديثة تكشف أنّ الاستماع إلى الموسيقى أثناء القيادة يشتت الانتباه



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab