دراسة تكشف سر كون دهون البطن الأكثر مقاومة لفقدان الوزن في نظام الصيام المتقطع
آخر تحديث GMT14:50:11
 العرب اليوم -

دراسة تكشف سر كون دهون البطن الأكثر مقاومة لفقدان الوزن في نظام الصيام المتقطع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف سر كون دهون البطن الأكثر مقاومة لفقدان الوزن في نظام الصيام المتقطع

دهون البطن
لندن - العرب اليوم

أوضحت دراسة جديدة أن دهون البطن هي الأصعب من بين جميع أنواع دهون الجسم، التي يمكن فقدانها إذا ما اتُبع أسلوب النظام الغذائي المعروف بالصيام المتقطع.وأكد باحثون أن دهون البطن هي الأكثر مقاومة بسبب وضع الاحتفاظ الذي يسمح لها بالبقاء، بينما يجري حرق الدهون حول باقي الجسم للحصول على الطاقة، بحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.ولم يقترح الباحثون طريقة لمواجهة وضع الحفاظ على دهون البطن، لكنهم يقولون إن الأنظمة الغذائية الأخرى، قد تكون أكثر نجاحا، مثل تقييد السعرات الحرارية.

وتُعرف الدهون الحشوية بأنها الاسم التقني للدهون الموجودة في البطن، والتي تلتف حول الأعضاء الداخلية وهي مصممة لحمايتها.ووجدت الدراسة أن هذا النوع من الدهون له آلية خلوية تمنع الصيام المتقطع من القدرة على تكسير الدهون.وقال كبير الباحثين الدكتور مارك لارانس، من جامعة سيدني: "بينما يعتقد معظم الناس أن جميع الأنسجة الدهنية متشابهة، إلا أن الموقع يحدث فرقا كبيرا في الواقع".وترى طريقة الصيام المتقطع  أن احتياطيات الدهون في الجسم توفر الطاقة عن طريق التكسير إلى جزيئات الأحماض الدهنية، التي تحل مكان الطعام كمصدر رئيسي للوقود.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ركوب الدراجات بانتظام يساعد في التخلص من دهون البطن

أفضل طريقة لخسارة الدهون الحشوية من خلال التمارين الرياضية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف سر كون دهون البطن الأكثر مقاومة لفقدان الوزن في نظام الصيام المتقطع دراسة تكشف سر كون دهون البطن الأكثر مقاومة لفقدان الوزن في نظام الصيام المتقطع



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab