خبراء يؤكدون أن تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق الطبلة
آخر تحديث GMT22:46:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أعلنوا أن الشمع مادة طبيعية ينتجها الجسم لمحاصرة الغبار

خبراء يؤكدون أن تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق "الطبلة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبراء يؤكدون أن تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق "الطبلة"

تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق "الطبلة"
واشنطن ـ رولا عيسى

أشار خبراء في الولايات المتحدة الأميركية، إلى أن ما تعتبره مؤشرًا على نظافة الأذن، من الممكن أن يعرض سمعك للضرر، في حالة القيام بإزالة شمع الأذن يدويًا. وأكد الباحثون في الأكاديمية الأميركية لطب الأذن والحنجرة في مبادئ توجيهية نشروها، أن وضع الآت في قناة الأذن، مثل براعم القطن، من الممكن أن يتسبب في العديد من مشاكل السمع، إضافة إلى زيادة نتاج المادة الشمعية داخل الأذن.

وأكدوا أن تنظيف الأذنين يدويًا، يزيد من فرص اختراق طبلة الأذن، وإصابتها بخلع العظام الدقيقة، إضافة إلى وجود خطر في سد قناة الأذن الذي يؤدي إلى الألم والحكة، والشعور بالامتلاء، ورنين أو طنين الأذن، وفقدان السمع أو إفرازات أو رائحة كريهة.

وقال الدكتور سيث شوارتز، رئيس الأكاديمية الأميركية لطب الأذن والحنجرة، "المرضى غالبًا ما يعتقدون أن إزالة الشمع عن طريق تنظيف آذانهم بالمسحات القطن، والمشابك الورقية، أو أي من الأمور، لن يعرضهم للإصابة في آذانهم. والمشكلة أن هذا الجهد للقضاء على شمع الأذن يتسبب في مشاكل أخرى للأذن وقناة الأذن. وأي شيء يدخل في الأذن يمكن أن يلحق ضررًا خطيرًا لطبلة الأذن والقناة مع احتمال حدوث ضرر مؤقت أو دائم. وأكد أيضا أن الأذن تعمل على التنظيف الذاتي.

خبراء يؤكدون أن تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق الطبلة

وأضاف "هناك ميل للناس لتنظيف آذانهم، لأنهم يعتقدون أن شمع الأذن هو مؤشر على القذارة. وهذه المعلومات الخاطئة تؤدي إلى العادات الصحية غير الأمنة، وأن شمع الأذن أو المادة الشمعية عبارة عن مادة طبيعية ينتجها الجسم، لتنظيف وحماية الأذن. وأنها بمثابة وكيل التنظيف الذاتي، للحفاظ على آذان صحية من خلال محاصرة الأوساخ والغبار، وغيرها من المواد الصغيرة وتحويلها إلى الشمع الذي يمنعهم الدخول إلى الأذن.

ولفت إلى أن عملية المضغ، حركة الفك، ونمو الجلد في قناة الأذن، تساعد على نقل الشمع القديم من داخل الأذنين إلى فتحة الأذن، ويتم إزالتها خلال الاستحمام. وهذه عملية طبيعية، صنع شمع جديد ودفع الشمع القديم للخارج. وأضاف أن في بعض الأحيان تتوقف عملية التنظيف الذاتي، مما يخلق تراكم الشمع في قناة الأذن. ويحدث ذلك لواحد من كل 10 أطفال، وواحد من كل 20 من البالغين، وثلث كبار السن تقريبًا. لكن ينبغي حينها تتم عملية التنظيف بواسطة طبيب أو عمل تليين للشمع بقطرات من الصوديوم "البيكربونات"، وزيت الزيتون والماء المقطر والأسيتون.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يؤكدون أن تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق الطبلة خبراء يؤكدون أن تنظيف الأذن يدويًا يزيد من فرص اختراق الطبلة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab