علاج واعد قد يفتح الباب أمام القضاء على الخرف والزهايمر
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

علاج واعد قد يفتح الباب أمام القضاء على الخرف والزهايمر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علاج واعد قد يفتح الباب أمام القضاء على الخرف والزهايمر

القضاء على الخرف والزهايمر
واشنطن - العرب اليوم

كشفت دراسة حديثة عن علاج بمقدوره أن يحافظ على الذاكرة والتفكير السليم ويمنع الخرف، في سن الشيخوخة.وخلال التجربة، أعطيت الفئران، كبيرة السن، عقارا يثبط نشاط البروستاغلاندين إي 2، وهو جزيء يسبب الالتهاب ويخفض التمثيل الغذائي للبلاعم، وهي عبارة عن خلايا حية تبتلع وتحطم الأجسام الدخيلة مثل الكائنات الدقيقة.وتم إخضاع هذه الفئران لاختبارات بعد فترة من تناولها للعقار، شملت الاستدعاء والتوجيه نحو أماكن معينة، فكانت النتيجة جيدة، حيث تجاوبت بنفس مستوى الفئران الأصغر سنا.وبحسب كاترين فإن العقار المستخدم في التجربة، غير مرخص للاستخدام البشري، إذ أنه رغم عدم ظهور آثار جانبية له في الفئران، إلا أنه قد يكون ذو أعراض جانبية سامة على البشر.وتأمل كاترين أن تساهم تجربتها في تمهيد الطريق أمام شركات تطوير الأدوية، للاستفادة من دراستها في إنتاج شكل من العقار يمكن إعطاؤه بأمان للبشر.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أهمية فيتامين ب 6 والتمثيل الغذائي في إذاعة البرنامج العام

ميكروبيوم الأمعاء يرتبط بالشيخوخة الصحية وطول عمر الإنسان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علاج واعد قد يفتح الباب أمام القضاء على الخرف والزهايمر علاج واعد قد يفتح الباب أمام القضاء على الخرف والزهايمر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab