دراسة تُؤكّد أنّ مفتاح الجوع ومكافحة البدانة في خلايا المخ
آخر تحديث GMT11:10:58
 العرب اليوم -
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدولي وزارة الأوقاف تعلن فتح التسجيل في قوائم احتياط الحج لأهالي غزة المتواجدين في مصر الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة من المستشفى الأهلي البنوك المصريه توفر فتح الحسابات البنكيه مجانا دون رسوم حتى نهايه شهر مارس مقتل شخص وإصابة آخرين برصاص إسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة انقطاع عام للكهرباء في محافظة اللاذقية السورية بسبب الاشتباكات المسلحة
أخر الأخبار

​تُوفّر خيارات جديدة لعلاج السّمنة

دراسة تُؤكّد أنّ مفتاح الجوع ومكافحة البدانة في خلايا المخ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تُؤكّد أنّ مفتاح الجوع ومكافحة البدانة في خلايا المخ

مفتاح الجوع ومكافحة البدانة في خلايا المخ
لندن - كاتيا حداد

أكد بحث جديد أن مفتاح السيطرة على الجوع ومكافحة البدانة هو في خلايا المخ التي تنتج الهرمونات، وألقت الدراسة الضوء على نظام الرسائل المعقدة بين الخلايا العصبية في "دائرة الجوع" والدماغ.

وكشف العلماء عن وجود هياكل تشبه الهوائي على خلايا المخ، وتسمى أهداب الأولية، ومهمتها مراقبة الشهية، ويوفر هذا الاكتشاف خيارات جديدة محتملة لعلاج السمنة، فالآن يعرف الباحثون بالضبط أي الخلايا العصبية لاستهدافها، وقد يكافح للكشف عن الأسباب العصبية للبدانة والتي تعد واحدة من أكبر المشاكل الصحية في العالم والتي تؤثر على أكثر من ثلث البالغين في الولايات المتحدة.

وكشفت الأبحاث السابقة أن معظم الطفرات الجينية التي تزيد من خطر السمنة تقع في الدماغ، ويمكن اختزال السيطرة على الشهية في الأهداب الأولية المجهرية والخلايا العصبية الحسية التي تستخدم لجمع المعلومات.

وقال البروفيسور كريستيان فايسه، من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: "نحن نبني فهما موحدا لعلم الوراثة البشري وعلاقته بالسمنة".

وأضاف: "حتى وقت قريب كان العديد من باحثي السمنة بالكاد يسمعون عن الأهداب الابتدائية ولكن هذا سوف يتغير"، وعلى الرغم من أن السمنة تدفعها عدة عوامل بيئية، مثل تناول كميات كبيرة من الأطعمة السكرية والأطعمة المحملة بالدهون واتباع أنماط حياة غير مستقرة، لا يصبح الجميع يعانون من زيادة الوزن.

وتشير التقديرات إلى أن الوراثة تسهم بنسبة تصل إلى 70 في المئة في تعرض الشخص لتراكم مزيد من الوزن. تحدث معظم الطفرات في منطقة الغده النخامنية وهي "دائرة الجوع" في الدماغ التي تراقب مستويات هرمون اللبتين الذي تفرزه الخلايا الدهنية وتتحكم في الشهية، ووجدت الدراسات التي تم إجراؤها على البشر والفئران إن الطفرات التي تحدث في الجينات المرتبطة بالمادة الكيميائية لا يمكنها الكشف عن حصول الجسم بالفعل الكثير على من الدهون وتناول الطعام باستمرار كما لو كانوا يتضورون جوعا.

وقال الدكتور فايس إنه "لأمر مثير مدى التقدم الذي تم إحرازه هذا المجال، ففى التسعينات كنا نسأل ما إذا كانت البدانة وراثية. قبل عقد من الزمان كنا نكتشف أن معظم عوامل خطر السمنة تؤثر في المقام الأول على دائرة اللبتين في الدماغ، والآن نحن على وشك الفهم.

وقال إن هذا الفهم يتيح إمكانية تطوير علاجات يمكنها أن تحسن السيطرة على الشهية في الأشخاص الذين يعانون من السمنة عن طريق تعديل الإشارات في الأهداب الأولية من الخلايا العصبية، ومع ذلك، فإن تطوير العلاج قد يكون لا يزال بعيدا عن الطريق".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تُؤكّد أنّ مفتاح الجوع ومكافحة البدانة في خلايا المخ دراسة تُؤكّد أنّ مفتاح الجوع ومكافحة البدانة في خلايا المخ



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:11 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

دس الأنف فى سوريا

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة

GMT 12:22 2025 الجمعة ,07 آذار/ مارس

عبير الكتب: عبد العزيز وأمان الله

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 12:28 2025 الجمعة ,07 آذار/ مارس

ما خطة ترمب لكندا وغرينلاند؟

GMT 08:13 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

حمادة هلال يوّجه رسالة غامضة لمتابعيه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab