نصف مصابي الموجة الأولى من فيروس كورونا ما زالوا يعانون من مشكلات بالشم
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

نصف مصابي الموجة الأولى من فيروس "كورونا" ما زالوا يعانون من مشكلات بالشم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نصف مصابي الموجة الأولى من فيروس "كورونا" ما زالوا يعانون من مشكلات بالشم

فيروس كورونا
ستوكهولم - العرب اليوم

كشفت دراسة سويدية جديدة أن أكثر من نصف أولئك الذين أصيبوا بعدوى «كورونا» خلال الموجة الأولى من الوباء ما زالوا يعانون من مشكلات في حاسة الشم، حيث أشار الباحثون إلى أن هذه المشكلات قد تكون طويلة المدى أو حتى دائمة وقد ظهر الفقدان المفاجئ لحاسة الشم أو تشوهها إلى حد كبير، كعرض غير عادي لـ«كورونا» في وقت مبكر من الوباء وبينما تعافى الكثير من الناس من هذه المشكلة بسرعة، وجد آخرون أن حاسة الشم لديهم لم تعد إلى طبيعتها أبداً بعد مرور كل هذه الأشهر.

ولمعرفة مدى شيوع هذه المشكلة الصحية، أجرى علماء في معهد كارولينسكا في ستوكهولم اختبارات شاملة على 100 فرد أصيبوا بـ«كورونا» خلال الموجة الأولى من الوباء، والتي اجتاحت السويد في ربيع عام 2020 وأظهرت النتائج الأولية التي توصلوا إليها أنه، بعد 18 شهراً من التعافي من «كورونا»، ما زال 65 في المائة من المشاركين يعانون إما فقداناً لحاسة الشم، أو ضعفاً أو تشوهات بها وكتب العلماء في نتائج دراستهم: «بالنظر إلى مقدار الوقت الذي مر منذ بدء معاناة أولئك الأشخاص من مشكلات الشم، فمن المحتمل أن تكون هذه المشكلات دائمة».

وفي حين أن السبب الدقيق لفقدان الحواس عند الإصابة بـ«كوفيد - 19» لا يزال غير واضح، يعتقد بعض العلماء أن الفيروس يضر بالخلايا في جزء من الأنف يسمى الظهارة الشمية وتحمي الخلايا الموجودة في هذا الجزء من الأنف الخلايا العصبية الشمية التي تساعد الإنسان على الشم ودعا عدة باحثين الأشخاص الذين يكافحون لاستعادة حاسة الشم بعد إصابتهم بالفيروس للخضوع لـ«تدريب على شم الروائح» ويتضمن ذلك استنشاق أربعة أشياء لها رائحة مميزة وسهلة التعرف عليها ومألوفة - على سبيل المثال، البرتقال أو النعناع أو الثوم أو القهوة - مرتين يومياً لعدة أشهر.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دراسة تكشف أسباب وراثية لها علاقة بفقدان مصابي الكورونا حاسة الشم

طبيب روسي يبيّن عواقب فقدان حاسة الشم جرّاء "كوفيد-19"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نصف مصابي الموجة الأولى من فيروس كورونا ما زالوا يعانون من مشكلات بالشم نصف مصابي الموجة الأولى من فيروس كورونا ما زالوا يعانون من مشكلات بالشم



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab