المجتمع العلمي يُدين التعديل الوراثي ويعتبره نقلة خطيرة تدمر الأجيال معتبرين أنّ استخدامه غير اخلاقي
آخر تحديث GMT01:26:32
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

بإستخدام نوع تسلسلات الحامض النووي يمكن تغيير الأجنة

المجتمع العلمي يُدين التعديل الوراثي ويعتبره نقلة خطيرة تدمر الأجيال معتبرين أنّ استخدامه غير اخلاقي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المجتمع العلمي يُدين التعديل الوراثي ويعتبره نقلة خطيرة تدمر الأجيال معتبرين أنّ استخدامه غير اخلاقي

مخاطر التعديل الوراثي
بكين - العرب اليوم

قبل عام صدم عالم صيني العالم بزعم أنه ساعد في "إنتاج" أول أطفال معدلين وراثيا. وبعد مرور العام، ما زال الغموض يكتنف مصيره ومصير أولئك الأطفال أيضا.

لم يظهر جيان كوي علانية منذ يناير الماضي، كما أن بحثه لم ينشر، ولم يعرف شيء عن صحة أولئك الأطفال.

العام الماضي، كشف العلماء في هونغ كونغ خلال مؤتمر صحفي عن أنه استخدم أداة يطلق عليها "كريسبر" أو التكرارات العنقودية المتناظرة القصيرة منتظمة التباعد- نوع تسلسلات الحامض النووي يوجد في بدائيات النواة كالبكتيريا والبكتيريا القديمة- لتغيير جين في الأجنة لمساعدتها على مقاومة فيروس نقص المناعة المكتسب "إيدز".

البحث قوبل باستنكار باعتباره غير ضروري وغير أخلاقي من الناحية الطبية، بسبب الأذى المحتمل الذي قد يسببه لجينات أخرى وبسبب التغيرات الجينية التي قد تنتقل لأجيال مستقبلية.

ومنذ ذلك الحين لم يتسن تحديد من يمكنه وضع معايير عمل كهذا.

قد يهمك ايضا

8 حقائق عن المضادات الحيوية ومخاطرها على الصحة

الأمارات والفاتيكان يوقعان "الإعلان المشترك بشأن الصحة العالمية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المجتمع العلمي يُدين التعديل الوراثي ويعتبره نقلة خطيرة تدمر الأجيال معتبرين أنّ استخدامه غير اخلاقي المجتمع العلمي يُدين التعديل الوراثي ويعتبره نقلة خطيرة تدمر الأجيال معتبرين أنّ استخدامه غير اخلاقي



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab