أم بريطانية تُعالج أرق طفلها عبر شراء ثمرة كانتالوب له يحتضنها بأمان وينام بعمق
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

أم بريطانية تُعالج أرق طفلها عبر شراء ثمرة كانتالوب له يحتضنها بأمان وينام بعمق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم بريطانية تُعالج أرق طفلها عبر شراء ثمرة كانتالوب له يحتضنها بأمان وينام بعمق

اضطرابات النوم عند الاطفال
لندن - العرب اليوم

بعد أن أعيتها الحيل من نوم ابنها المتقطع، توصلت أم بريطانية بالصدفة إلى أن أفضل طريقة هي شراء ثمرة كانتالوب لابنها يحتضنها بأمان وينام بعمق!وذكرت صحيفة صن أن كلير براون كانت لا تنام سوى ساعتين فقط كل ليلة لمدة 4 أشهر، بسبب معاناة ابنها جيمي من اضطرابات النوم التي كانت تضطرها إلى السهر معه كل ليلة.
وظلت معاناة كلير تتفاقم حتى اشترت ثمرة كانتالوب رخيصة لجيمي الذي أخذها على الفور إلى الفراش واستغرق في نوم عميق.
واكتشفت الأم أن ابنها أصبح مرتبطاً بشكل غريب بالكانتالوب الذي تشتريه من متجر معين، وأصبحت تستجيب لمطلبه باصطحابه إلى الفراش، لتنهي بذلك معاناته ومعاناتها في السهر إلى الأبد.
وأشادت كلير بالكانتالوب، وأكدت أنه أفضل وأرخص طريقة للسعادة والراحة بعد أن أصبح ابنها ينام في سريره هانئاً كل ليلة، وتخلصت هي من ليالي العذاب والأرق بجانبه، وتخلصت من التورم أسفل عينيها من قلة النوم.
ونقلت الأم تجربتها الفريدة والغريبة إلى موقعها على السوشيال ميديا الذي امتلأ بالتعليقات المرحة التي وصفت الكانتالوب بأنه ثمرة سحرية، بينما قالت أخرى إن هناك لعنة أصابت الأسرة وحلها في البطيخ وتوابعه.
وأكدت أم ثالثة أنها ستجرب الطريقة مع ابنتها إيفي، ولو فشلت مع الكانتالوب أو البطيخ ستجرب فاكهة أخرى.وكشفت كلير أنها تصطحب الكانتالوب معها في كل مكان، وأصبح صديقاً لابنها الذي يرسم على قشرته الآن، ويحب مذاقه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم بريطانية تُعالج أرق طفلها عبر شراء ثمرة كانتالوب له يحتضنها بأمان وينام بعمق أم بريطانية تُعالج أرق طفلها عبر شراء ثمرة كانتالوب له يحتضنها بأمان وينام بعمق



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab