مجموعة من التصرفات تؤدي إلى قتل حياتك المهنية
آخر تحديث GMT15:10:13
 العرب اليوم -

من بينها تصرفات خفية وغير مثيرة للانتباه

مجموعة من التصرفات تؤدي إلى قتل حياتك المهنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مجموعة من التصرفات تؤدي إلى قتل حياتك المهنية

الموظف عليه أن يدرك أنه يعمل في عالم متغير وعليه مواكبته
القاهرة - العرب اليوم

على الأرجح أنك سمعت عن الموظف الذي انتقد مؤسسته عبر صفحته على فيسبوك، فما كان من الشركة إلا أن فصلته في اليوم التالي. لكن هذا الموقف رغم خطورته لا يعد إلا واحدا من مجموعة تصرفات قد تقتل حياتك المهنية.

نستعرض هنا 9 أشياء، من بينها تصرفات خفية وغير مثيرة للانتباه، يقوم بها كثير من الموظفين عن طيب نية، إلا أنهم في نهاية المطاف قد يجدون أنفسهم مطرودين من العمل.

الإفراط في الوعود

لا تقدم وعودا لمديرك في العمل للقيام بمهمات تخالف توقعاته فيك، حتى وإن كنت موظفا جادا ومتفانيا. لذا، كن واقعيا في ما تلزم به نفسك، وإلا فإن صورتك أمام زملائك ستهتز.

الرضا عن النفس

احذر من أن يدفعك الرضا عن النفس في الوظيفة، التي تقوم بها بعدم تطوير مهاراتك، فنحن نعيش في عالم كل يوم فيه جديد في مختلف المهن، وما يضمن لك الاستمرار في الوظيفة هو مواكبة التطور.

الخوف من التغيير

"التغيير هو الجزء الثابت في حياتنا". ضع هذه العبارة نصب عينيك ولا تخشى من تقوم بين الفينة والأخرى بتغيير المهمات التي تقوم بها خلال رحلتك المهنية. المكوث في ما يعرف بـ"منطقة الأمان الوظيفي" قد يكون خطر عليك.

طغيان "الأنا"

كل الموظفين يحبون النجاح، ومن حقهم أن يفاخروا بإنجازاتهم، لكن عليك أن تعلم أن آثار هذا النجاح لا تدوم طويلا، وأن الاعتداد بإنجاز ما ومن ثم الركون للحديث عنه لفترة طويلة، يمهد لك طريقا للفشل المؤلم.

ضعف الاستراتيجية

يحسب كثير من الموظفين أن العمل منصب فقط على الانهماك في المهمات التفصيلية اليومية، ولا يتدخلون في التحديات الكبرى التي تواجه مؤسساتهم. إن كنت واحدا من هؤلاء فاعلم أنك في يوم ما ستعاني إن وقعت مؤسستك في مشكلة وأنت آخر من يعلم.

المشاعر السلبية

الشعور بالسلبية يمكن أن يتسبب بتعكير مزاجك، وهذا الشعور يتسرب كثيرا للآخرين بدون أن تشعر. فالأشخاص الذين ينشرون السلبية بين زملائهم من الموظفين ولا يكفون عن الشكوى يعرضون أنفسهم لخطورة فقدان العمل سريعا.

انخفاض الذكاء العاطفي

اعلم أنك تعمل في مكان تختلف فيه أمزجة الناس من حولك، وبالتالي عليك التمتع بمهارات تمكنك من معرفة مفاتيح الدخول إلى كل منهم. فالانفعالات العاطفية والتقليل من شأن الآخرين وضعف الوعي الذاتي كلها طرق تؤدي إلى نقص الذكاء العاطفي الذي يضر بدوره بحياتك المهنية.

التزلف للمدير

إن كنت تريد تعزيز علاقتك مع رئيسك في العمل، فلابد ألا يكون ذلك على حساب تقويض ما يقوم به زملائك. كما أن التزلف وحده لن يفيد بدون تقديم إنجازات تتحدث عنك. ومن هنا، فلا يوجد بديل للجدارة.

اللعب على الحبال

من حق كل موظف أن يقيم شبكة علاقات داخلية خاصة به، لكن بشرط ألا يستخدم هذه الشبكة من العلاقات من أجل إثارة الصراع أو الإيقاع بالزملاء أو حتى مجرد اختيارهم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تعرفي على طرق بسيطة لغرس الذكاء العاطفي لطفلك

"الوعي الذاتي" أبرز 5 مجالات رئيسية يشملها الذكاء العاطفي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة من التصرفات تؤدي إلى قتل حياتك المهنية مجموعة من التصرفات تؤدي إلى قتل حياتك المهنية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا
 العرب اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة
 العرب اليوم - الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس
 العرب اليوم - فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 العرب اليوم - شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 12:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض: أمن الإقليم مرتكزه حل الدولتين

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 12:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 06:43 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات

GMT 11:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 09:59 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه

GMT 23:53 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لتنسيق اللون الأسود في ديكور منزلك

GMT 14:20 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتنسيق الأحذية مع الأزياء المختلفة

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 12:25 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان... في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 19:31 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تتحدث عن صعوبات تجربتها الإخراجية وسبب بكائها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab