بحيرة سامة تشبه مياه المالديف تتحول إلى نجمة مواقع التواصل في روسيا
آخر تحديث GMT22:42:15
 العرب اليوم -

يُستخدم في تفريغ رماد محطة للطاقة في نوفوسيبرسك

بحيرة سامة تشبه مياه المالديف تتحول إلى نجمة مواقع التواصل في روسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بحيرة سامة تشبه مياه المالديف تتحول إلى نجمة مواقع التواصل في روسيا

بحيرة سامة تشبه مياه المالديف
لندن ـ العرب اليوم

أصبح موقع مكب نفايات صناعية في سيبيريا تشبه بحيرته الفيروزية جنة استوائية، نقطة جذب لمستخدمي "إنستغرام" الذين يخاطرون بصحتهم في المياه السامة لالتقاط صور وإبهار متابعيهم.

ويتوافد الأزواج وعارضات الأزياء إلى موقع تفريغ رماد محطة للطاقة في نوفوسيبرسك الذي لقب بـ"جزر المالديف المحلية" ليستخدموه كخلفية لصورهم، متموضعين كأنهم يستريحون خلال تمضيتهم إجازة في تلك الجزر.

لكن شركة "سايبيريان جينيريتينغ كومباني" التي تملك الموقع، تقول إن ألوان البحيرة الزاهية تعزى إلى أكاسيد الكالسيوم، وهي مواد مضرة للبشر، الممزوجة في المياه الضحلة.

أقرأ أيضا اختاري شهر عسلك بوجهات مميزة بوحي من النجوم

وقال أليكسي شيرينكوف الذي حصلت صورة له على 400 إعجاب لوكالة "فرانس برس": "ذهبت إلى هناك لألتقط صورة جميلة. مدينتنا تفتقر إلى المساحات الخضراء".

وأوضح أنه لم يكن هناك عناصر أمن تحرس المكان، وأن المكان يجذب خصوصًا الأشخاص خلال عطلة نهاية الأسبوع.

من جهتها، كتبت الشركة على موقعها الإلكتروني "المنطقة هي منطقة صناعية وليست محمية طبيعية أو حديقة مائية"، محذرة من النزول في المياه أو استخدامها لري النبات.

قد يهمك أيضا

مقتل سائح وإصابة آخرين في ثورة بركان في إيطاليا

استئناف الرحلات بمطار أبها بعد هجوم إرهابي حوثي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بحيرة سامة تشبه مياه المالديف تتحول إلى نجمة مواقع التواصل في روسيا بحيرة سامة تشبه مياه المالديف تتحول إلى نجمة مواقع التواصل في روسيا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab