الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر المالديف
آخر تحديث GMT04:03:37
 العرب اليوم -

تعد اليونان وجهتها الأولى وتفضل الاستجمام على شواطئها

الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر "المالديف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر "المالديف"

الفنانة المصرية غادة عبد الرازق
القاهرة - العرب اليوم

تعشق الفنانة المصرية غادة عبد الرازق السفر والترحال، ودائما ما تستغل فترات ابتعادها عن التمثيل في زيارة دول مختلفة للاستجمام أولا والتعرف على حضاراتها وثقافاتها ثانيا. وتحدثت غادة عن رحلة لن تنساها مدى الحياة إلى جزر المالديف، وزياراتها لأكثر من 40 دولة خلال السنوات العشر الأخيرة، وأمنيتها في زيارة لليابان والبرازيل. 

وتقول غادة عبد الرازق: "وجهتي المفضلة هي اليونان. فأنا عاشقة لبحرها وشمسها، وأسافر إليها سنويا حتى إن بعض وسائل الإعلام اعتقدت أنني اشتريت جزيرة فيها من كثرة ترددي عليها. طبعا لا أخفيك أني أحلم بذلك، ولم لا؟ عندما أكون فيها لا أهتم كثيرا بزيارة معالمها السياحية بقدر ما أحب أن أستجم على شواطئها وأنعم بمياهها ومناظرها الخلابة:.

وتابعت: "من أحب الوجهات التي سافرت إليها في الآونة الأخيرة، جزر المالديف. كان ذلك منذ ما يقرب من عامين أو ثلاثة تقريبا وكانت الرحلة مع ابنتي روتانا وحفيدتي خديجة. ربما لا تختلف هذه الرحلة كثيرا عن باقي رحلاتي في اليونان، حيث إنني قضيت معظم الوقت، إن لم أقل كله، في الراحة والاستجمام على شواطئها الذهبية. أحببت كل المناظر الخلابة والمياه الصافية بالإضافة إلى أنواع الطيور النادرة التي لم أشاهد لها مثيلا في أي مكان زُرته من قبل، مع العلم أني زرت كثيرا من البلدان، بما فيها أغلب الدول الأوروبية. أحيانا لتصوير عمل درامي وأحيانا لمجرد السياحة والاستجمام".

وأكملت قائلة: "طبعا هناك دول لم تسنح لي الفرصة لزيارتها بعد وأضعها في لائحة أهم الوجهات التي أتمنى زيارتها في المستقبل القريب، وعلى رأسها اليابان. فما أقرأه عنها يجعلني أشتاق لاستكشافها والتعرف على شعبها الذي يعد من أفضل شعوب العالم في الاحترام والنظافة".

وفي المرتبة الثانية تأتي البرازيل، فهي واحدة من أجمل دول العالم. المشكلة دائما كانت بُعدها الجغرافي وعدم وجود خط طيران مباشر إليها، كما أنها تحب زيارة الدول العربية دائما، قائلة: "أقرب دولتين لقلبي هما لبنان والإمارات، والدولة التي فوجئت بجمالها كانت المملكة المغربية. لقدت وجدت فيها جمالا لم أكن أتخيله. أما بالنسبة للزيارات الدينية للحرمين الشريفين بالمملكة العربية السعودية، فإني أعتبرها خاصة جدا. في السنوات الأخيرة بدأت أذهب إليها رفقة ابنتي روتانا وعدد من صديقاتي المقربات. أجد فيها راحة نفسية لا توصف".
ولفتت قائلة: "أبرز ما تعلمته من السفر ألا أصدق أي شيء أقرأه عن أي بلد أو عن أي شعب أو أسمعه عن تجربة شخص واحد، إذ لا بد أن يكون لكل واحد منا رأيه الشخصي، لأن لكل منا تجربته الخاصة ونظرته للأمور. وأكثر ما يُزعجني ضياع الحقائب. لحسن الحظ لم أتعرض للأمر كثيرا، لكن في المرات التي حدث فيها ذلك، كنت في قمة عصبيتي، لأن المسألة ليست فقدان أشياء وماديات بل فقدان أشياء عزيزة على النفس ولها ذكريات".

أما الطعام بالنسبة لغادة عبد الرازق فهو جزء من ثقافة وهوية كل بلد، حيث قالت: "علي أن أجرب كل أطباقه، سواء كانت مشهورة ولذيذة أم لا. فجمال السفر أن تتعرف وتتذوق أشياء جديدة وغريبة لن تتكرر في حياتك. لكن يبقى المطبخ الآسيوي هو المفضل بالنسبة لي لأنه على العكس من المطبخ العربي ليس غنيا بالنشويات والدهون".

وقد يهمك ايضا:

شاطئ في هاواي يتحول إلى اللون الأسود بفعل الحمم البركانية

منتجع هاواي الأفضل في أميركا يمنح زائريه إقامة مُميّزة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر المالديف الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر المالديف



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

SpaceX تطلق 21 قمرًا صناعيًا من Starlink إلى المدار

GMT 05:56 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

حريق جديد في لوس أنجلوس وسط رياح سانتا آنا

GMT 15:41 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعرض 65 مليون يورو لضم كامبياسو موهبة يوفنتوس

GMT 03:25 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استمرار غياب تيك توك عن متجري أبل وغوغل في أميركا

GMT 03:02 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

زلزال بالقرب من سواحل تركيا بقوة 5 درجات

GMT 03:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استشهاد مسؤول حزب الله في البقاع الغربي محمد حمادة

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 03:08 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع ضحايا حريق منتجع للتزلج في تركيا لـ76 قتيلًا

GMT 05:52 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الصين تختبر صاروخاً فضائياً قابل لإعادة الاستخدام

GMT 16:06 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

ميس حمدان تكشف ردود فعل الرجال على أغنيتها الجديدة

GMT 02:59 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

تحذيرات من رياح خطرة وحرائق جديدة في جنوب كاليفورنيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab