الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر المالديف
آخر تحديث GMT01:16:41
 العرب اليوم -

تعد اليونان وجهتها الأولى وتفضل الاستجمام على شواطئها

الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر "المالديف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر "المالديف"

الفنانة المصرية غادة عبد الرازق
القاهرة - العرب اليوم

تعشق الفنانة المصرية غادة عبد الرازق السفر والترحال، ودائما ما تستغل فترات ابتعادها عن التمثيل في زيارة دول مختلفة للاستجمام أولا والتعرف على حضاراتها وثقافاتها ثانيا. وتحدثت غادة عن رحلة لن تنساها مدى الحياة إلى جزر المالديف، وزياراتها لأكثر من 40 دولة خلال السنوات العشر الأخيرة، وأمنيتها في زيارة لليابان والبرازيل. 

وتقول غادة عبد الرازق: "وجهتي المفضلة هي اليونان. فأنا عاشقة لبحرها وشمسها، وأسافر إليها سنويا حتى إن بعض وسائل الإعلام اعتقدت أنني اشتريت جزيرة فيها من كثرة ترددي عليها. طبعا لا أخفيك أني أحلم بذلك، ولم لا؟ عندما أكون فيها لا أهتم كثيرا بزيارة معالمها السياحية بقدر ما أحب أن أستجم على شواطئها وأنعم بمياهها ومناظرها الخلابة:.

وتابعت: "من أحب الوجهات التي سافرت إليها في الآونة الأخيرة، جزر المالديف. كان ذلك منذ ما يقرب من عامين أو ثلاثة تقريبا وكانت الرحلة مع ابنتي روتانا وحفيدتي خديجة. ربما لا تختلف هذه الرحلة كثيرا عن باقي رحلاتي في اليونان، حيث إنني قضيت معظم الوقت، إن لم أقل كله، في الراحة والاستجمام على شواطئها الذهبية. أحببت كل المناظر الخلابة والمياه الصافية بالإضافة إلى أنواع الطيور النادرة التي لم أشاهد لها مثيلا في أي مكان زُرته من قبل، مع العلم أني زرت كثيرا من البلدان، بما فيها أغلب الدول الأوروبية. أحيانا لتصوير عمل درامي وأحيانا لمجرد السياحة والاستجمام".

وأكملت قائلة: "طبعا هناك دول لم تسنح لي الفرصة لزيارتها بعد وأضعها في لائحة أهم الوجهات التي أتمنى زيارتها في المستقبل القريب، وعلى رأسها اليابان. فما أقرأه عنها يجعلني أشتاق لاستكشافها والتعرف على شعبها الذي يعد من أفضل شعوب العالم في الاحترام والنظافة".

وفي المرتبة الثانية تأتي البرازيل، فهي واحدة من أجمل دول العالم. المشكلة دائما كانت بُعدها الجغرافي وعدم وجود خط طيران مباشر إليها، كما أنها تحب زيارة الدول العربية دائما، قائلة: "أقرب دولتين لقلبي هما لبنان والإمارات، والدولة التي فوجئت بجمالها كانت المملكة المغربية. لقدت وجدت فيها جمالا لم أكن أتخيله. أما بالنسبة للزيارات الدينية للحرمين الشريفين بالمملكة العربية السعودية، فإني أعتبرها خاصة جدا. في السنوات الأخيرة بدأت أذهب إليها رفقة ابنتي روتانا وعدد من صديقاتي المقربات. أجد فيها راحة نفسية لا توصف".
ولفتت قائلة: "أبرز ما تعلمته من السفر ألا أصدق أي شيء أقرأه عن أي بلد أو عن أي شعب أو أسمعه عن تجربة شخص واحد، إذ لا بد أن يكون لكل واحد منا رأيه الشخصي، لأن لكل منا تجربته الخاصة ونظرته للأمور. وأكثر ما يُزعجني ضياع الحقائب. لحسن الحظ لم أتعرض للأمر كثيرا، لكن في المرات التي حدث فيها ذلك، كنت في قمة عصبيتي، لأن المسألة ليست فقدان أشياء وماديات بل فقدان أشياء عزيزة على النفس ولها ذكريات".

أما الطعام بالنسبة لغادة عبد الرازق فهو جزء من ثقافة وهوية كل بلد، حيث قالت: "علي أن أجرب كل أطباقه، سواء كانت مشهورة ولذيذة أم لا. فجمال السفر أن تتعرف وتتذوق أشياء جديدة وغريبة لن تتكرر في حياتك. لكن يبقى المطبخ الآسيوي هو المفضل بالنسبة لي لأنه على العكس من المطبخ العربي ليس غنيا بالنشويات والدهون".

وقد يهمك ايضا:

شاطئ في هاواي يتحول إلى اللون الأسود بفعل الحمم البركانية

منتجع هاواي الأفضل في أميركا يمنح زائريه إقامة مُميّزة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر المالديف الفنانة المصرية غادة عبد الرازق تتحدث عن رحلة لن تنساها إلى جزر المالديف



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 02:43 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
 العرب اليوم - غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:49 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل
 العرب اليوم - نتنياهو يحدد 3 مفاتيح لاستعادة الأمن في شمال إسرائيل

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab