تعرَّف إلى أكثر وأشهر الفنادق رعبًا حول العالم
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

وقعت في فندق "تشيلسي" إحدى جرائم القتل

تعرَّف إلى أكثر وأشهر الفنادق رعبًا حول العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرَّف إلى أكثر وأشهر الفنادق رعبًا حول العالم

فندق ديل سالتو في كولومبيا
نيويورك - العرب اليوم

يرغب كثيرون في الذهاب في عطلة خارج البلاد، وعليك أن تتجنّب الإقامة في بعض الفنادق إذ ارتبط أسماء بعضها بالأشباح، بينما ارتبط البعض الآخر بجرائم قتل، ونقدّم لكم خلال السطور التالية أشهر الفنادق التي يحذر زيارتها خلال العطلات.

- فندق تشيلسي في نيويورك
بُني الفندق في ولاية نيويورك ما بين عامي 1883 و1885، واشتهر في بداية الأمر بالنزلاء المشاهير في عدد من المجالات، لكن وقعت داخله إحدى جرائم القتل والتي قضت تماما على سمعته في ما بعد إلى وقت قريب، حيث قُتلت داخله فتاه على يد أحد الموسيقيين المشهورين في أميركا، والذي ألقى بنفسه من شرفة الغرفة بعد ذلك، فضلا عن مقتل الشاعر البريطاني ديلان توماس هناك والذي كان وقتها يقيم في تشيلسي.

بعدها تحول الفندق لساحة فارغة لـ"الأشباح" بعدما شاع العاملون به دوما برؤيتهم لأنوار تضاء وتطفأ دون تدخل منهم، وسماعهم خطوات أشخاص، ومنذ ذلك الحين لم يتجرأ أحد على البقاء في الفندق لعدة أيام كما كان يحدث في السابق.

- فندق استانلي غرب أميركا
ساد اعتقاد بأن الفندق يسكنه الأشباح وأن جميع غرفاته الـ138 مسكونة بالأرواح، لا سميا الغرفة رقم 418، فهي الغرفة الوحيدة التي لم يستطع أحد البقاء بها لدقائق، حيث يستيقظ الزائر على أصوات لأطفال تصرخ بشدة، كما يمكن أن يفاجأ الزائر بآثار لطفل نائم على غطاء السرير، فضلا عن اختفاء الأغطية ليلا ومع البحث يجد الزائر أنها مطوية بعناية في خزانة الملابس.

والتقط أحد السائحين ويدعى هانري ياو صورا لبعض أروقة الفندق إعجابا به، وفجأة رأى أحد الأشباح أمامه ظهر له في إحدى الصور، وكان على شكل سيدة تقف أعلى الدرج الخاص بالطابق الأول للفندق، يجاورها شخص آخر، على الفور قام السائح بنشر الصورة على مواقع التواصل، الأمر الذي أحدث جدلا كبيرا حول طبيعة الشبح الذي ظهر، ومنذ ذلك الحين تم اعتماد قرار إغلاق الفندق، لكنه ينفذ حتى الآن.

- فندق الملكة ماري في ولاية كاليفورنيا
كان بدايته عبارة عن سفينة استخدمت أثناء الحرب العالمية الثانية في نقل المشاهير، بعدما هلكت تحولت إلى فندق بعد إحداث تجديدات بها، كان ذلك في عام 1967، يحتوي هذا الفندق على 365 غرفة، وكان قد لاقى عددا من رجال الأعمال حتفهم في أحد المرات بجوار غرفة المحرك الخاصة بالسفينة، كما أن هناك امرأتان غرقتا بحمام السفينة، يُشاع أنه يخرجان بالليل لقتل الزوار، فضلا عن أصوات الأطفال التي تنتشر في الفندق خلال ساعات الليل.

- فندق جراند حياة في تايوان
كانت بدايته عبارة عن قطعة أرض فضاء، استخدمتها الحكومة هناك لتنفيذ مجزرة بحق عددا من المساجين أثناء الحرب العالمية الثانية، ثم تحول إلى فندق كبير ومع مرور القوت ابتعد عنه الزوار، فضلا عن سكان المنطقة المحيطة الذين شعروا وكأن شيئا غريبا يتجول في المكان داخل وخارج الفندق، كما أن سكان الفندق أكدوا رؤية عددا من الأشباح ليلا، يحاولون قتل النزلاء، ما دفع إدارة الفندق إلى الاستعانة ببعض المعوذات البوذية لطرد هذه الأشباح.

- فندق راسل في أستراليا
يقع في مدينة "سيدني" ويسمى فندق الظلام، كانت بدايته عبارة عن مستشفى لعلاج المرضى، انتشر بها مرض الجدري والطاعون، ما أسفر عن موت الكثير منهم، بعد سنوات تحول إلى فندق وفي منتصف الليل يرى النزلاء شبحا كبيرا يطاردهم يريد قتلهم، كما يقومون بفتح وإغلاق النوافذ.

- فندق ديل سالتو في كولومبيا
يقع على شلالات تيكينداما الموجودة على نهر يوغوتا في كولومبيا، ويطلق عليه فندق الأشباح، تم افتتاحه عام 1924 واستمر لمدة 66 عاما في استقبال الزائرين، ولكن سرعان ما تم إغلاقه عام 1990، حيث تعرض الزائرين لإيذاء بعض الأشباح لهم أثناء تواجدهم بالفندق، ومنذ عدة سنوات أعيد افتتاح الفندق وتحويله إلى متحف يتوافد عليه أكثر من 6 آلاف زائر سنويا بغرض الاستمتاع بالمناظر الخلابة المحيطة بالمبنى.

وقد يهمك ايضا:

دليلك للاستمتاع بسياحة ممتعة في كاثماندو

تعرّف على أكثر فنادق لوس أنجلوس رومانسية و جمالاً

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف إلى أكثر وأشهر الفنادق رعبًا حول العالم تعرَّف إلى أكثر وأشهر الفنادق رعبًا حول العالم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab