رحلة استكشافية داخل جزيرة الأفعى أخطر مستودع للكنوز المدفونة
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

يعيش عليها أكثر من 4000 ثعبان سُميّتهم تُذيب الجلد

رحلة استكشافية داخل جزيرة "الأفعى" أخطر مستودع للكنوز المدفونة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رحلة استكشافية داخل جزيرة "الأفعى" أخطر مستودع للكنوز المدفونة

جزيرة "الأفعى"
برازيليا - جاد منصور


غامر مجموعة من العلماء والمراسلين الصحافيين، بالدخول في رحلة استكشافية داخل أخطر جزيرة على سطح الأرض، التي تسمى بجزيرة "الأفعى" التي تقع على بعد 33 كم قبالة ساحل البرازيل بالقرب من مدينة ساو باولو، ويعيش عليها أكثر من 4000 ثعبان سام من نوع "golden lancehead" التي تتميز بالسموم القوية جدا لدرجة قد تتسبب في إذابة الجلد.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، استطاعت المراسلة الأسترالية تارا براون الدخول لأول مرة إلى جزيرة الأفعى، التي يمنع على السياح دخولها نظرا لخطورتها الشديدة. وقالت براون: "أنا متحمسة دائما للمغامرة والوجهات الجديدة، عندما تحدثنا إلى الصياد المحلي، أخبرونا هذه ليست فكرة جيدة، فأنت لا تريد الذهاب إلى هناك". هناك أساطير عن مقتل أسرة بأكملها هناك، وعن قيام القراصنة بدفن الكنز في الجزيرة والثعابين الموجودة هناك لحماية الكنز".

وتتغذى الثعابين في هذه الجزيرة على الطيور، كما يوجد ما يقرب من خمسة ثعابين ذهبية في كل متر مربع على الجزيرة، التي تعد من بين أكثر 10 ثعابين سامة في العالم. وتمنح السلطات المحلية الإذن لبعض العلماء المختارين بعناية لزيارة جزيرة الأفعى كل عام، بينما ينجح بعض الصيادين غير الشرعيين في التسلل إلى الجزيرة لسرقة هذه الثعابين وبيعها بسعر يصل إلى 30 ألف دولار للثعبان الواحد.

وقد يهمك ايضًا:

أفضل الوجهات الرومانسية لقضاء شهر العسل في تركيا

مدينة لوي البريطانية وجهة سياحية مفضلة لدى الأسر والعائلات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحلة استكشافية داخل جزيرة الأفعى أخطر مستودع للكنوز المدفونة رحلة استكشافية داخل جزيرة الأفعى أخطر مستودع للكنوز المدفونة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab