دُور الضيّافة المراكشيّة حياة تقليديّة بلمساتٍ عصريّة غارقة في البساطة
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

يُفتن بها السائح و يُفضلها للإقامة على النزولِ في الفنادقِ الفخمة

دُور الضيّافة المراكشيّة حياة تقليديّة بلمساتٍ عصريّة غارقة في البساطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دُور الضيّافة المراكشيّة حياة تقليديّة بلمساتٍ عصريّة غارقة في البساطة

دُور الضيّافة المراكشيّة حياة تقليديّة بلمساتٍ عصريّة
مراكش_ ثورية ايشرم

تنتشرُ دور الضيافة العتيقة بين أزقة مراكش الملتوية ودروبها القديمة، حيث تأخذك إلى عالم من التراث و الأصالة التاريخية، فتسحر عينك بخشبها المنقوش بأنامل الصانع التقليدي، التي تفتخر به المدينة الحمراء أيقونة السياحة المغربية، فما زالت تلك الدور تحافظ على طابعها المعماري التقليدي بدقتها وروعتها ، وسط بيئة غارقة في البساطة المحببة لدى الجميع، و التي تميز المدينة دون غيرها من مدن المملكة كما تعتبر تلك الدور أكثر ما يسر السائح، فتجعله يفضل الإقامة داخلها على النزول  في الفنادق الفخمة.
وتظهر في دور الضيافة البساطة المراكشية في كل شيء ابتداء من الأثاث التقليدي والإكسسوارات التاريخية التي تزين أركان المكان، مرورًا بالأصالة المغربية التي تتجلى  في الهندسة المعمارية، وصولا إلى كرم الضيافة الذي يميز الطاقم العامل في هذه الدور التي تمنحك فرصة لتنام وتستيقظ على نغمات الطبول، ونبض الحياة الآتي من ساحة جماع الفنا والذي لا يتوقف على مدى 24 ساعة ما جعلها تصبح قبلة مفضلة للسياح .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دُور الضيّافة المراكشيّة حياة تقليديّة بلمساتٍ عصريّة غارقة في البساطة دُور الضيّافة المراكشيّة حياة تقليديّة بلمساتٍ عصريّة غارقة في البساطة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab