فرق الإنّقاذ الأستراليّة تبحث عن حطام الطّائرة الماليزيّة على بُعد 1500 ميل بَحريّ
آخر تحديث GMT11:10:58
 العرب اليوم -
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدولي وزارة الأوقاف تعلن فتح التسجيل في قوائم احتياط الحج لأهالي غزة المتواجدين في مصر الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة من المستشفى الأهلي البنوك المصريه توفر فتح الحسابات البنكيه مجانا دون رسوم حتى نهايه شهر مارس مقتل شخص وإصابة آخرين برصاص إسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة انقطاع عام للكهرباء في محافظة اللاذقية السورية بسبب الاشتباكات المسلحة
أخر الأخبار

تعيق التّضاريس الأرضيّة للمحيط الهنديّ والودّيان والبراكين عمل أجّهزة الرّدار

فرق الإنّقاذ الأستراليّة تبحث عن حطام الطّائرة الماليزيّة على بُعد 1500 ميل بَحريّ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فرق الإنّقاذ الأستراليّة تبحث عن حطام الطّائرة الماليزيّة على بُعد 1500 ميل بَحريّ

طيار من القوات الملكية الأستراليّة يُشارك في عمليات البحث عن الطائرة الماليزية
لندن ـ العرب اليوم

نقّبت فرق الإنقاذ في الجنوب الغربي من أستراليا، وعلى بُعد 1,500 ميل بحري، في المحيط الهندي، عن حطام طائرة الخطوط الجوية الماليزية "MH370"، التي حاربت الرياح العاتية، والطقس المتقلب، وذلك بعد أن التقطت الأقمار الصناعية 122 جسم غريب، في محيط 23 مترًا. وكانت رياح، بلغت سرعتها 50 ميلاً في الساعة، وأمطار غزيرة، وأمواج وصل ارتفاعها إلى 4 أمتار، قد أعاقت السلطات الأسترالية من استكمال جهود البحث، الاثنين الماضي، وعلى الرغم من أنَّ الجيوش الأستراليّة والأميركيّة والصينيّة لديهم طائرات بحث متطورة، تسمى "Roaring Forties"، لكنها تطير بسرعة 30-40 ميل في الساعة، ما زاد صعوبة البحث، وأصبحت عملية معقدة.
وظهرت أجزاء عائمة من حطام الطائرة على سطح المحيط، مثل مقاعد ووسائد وأجزاء من جناح الطائرة، ويبدو أنَّ الطقس العاصف تسبّب في كسر جزء من حطام الطائرة، ما أدى إلى غرق القطعة الأثقل، وذلك فضلاً عن أنَّ المحيط الهندي يشتهر بكثرة دوامته، وتياراته القوية، التي يمكنها حمل أجزاء من الحطام إلى مسافات بعيدة.
وأوضح الباحث في مركز علوم البحار الوطني في ساوثامبتون سيمون بوكسال أنَّ "سرعة التيار في المحيطات يمكنها أن تنقل الأشياء حتى مسافة 100 ميل، خلال أربعة أيام، وبعد 18 يومًا يمكن لحطام الطائرة أن ينتقل حتى 500 ميل، بعيدًا عن الحطام الذي عثر عليه"، لافتًا إلى أنَّه "على الفرق البدء بالبحث على بُعد 700 ميل إلى الغرب، وذلك اعتباراً من الأسبوع الماضي".
وأشار البيولوجي روبين بيمان إلى أنّ "منطقة البحث لاتزال كبيرة جداً، والتضاريس الأرضية للمحيط الهندي بين متسقة وغير متناسقة تماماً، فضلاً عن الدوامات، التي يمكن أن تتشكل في محيط الجبال تحت البحر، والتلال، والوديان والمحيطات والبراكين النشطة للغاية في هذة المنطقة، فالتضاريس الطبيعية تحجب الحطام عن أجهزة الردار".
وبيّت أنه "إذا غرق حطام الطائرة في منطقة مسطحة، وواسعة، سيسهل على الأقمار الصناعية إيجادها، أو أجهزة مثل الصندوق الأسود، لدى البحرية الأميركية لتحديد المواقع، والذي من شأنه أن يحدّد مواقع الأشياء بنبضات صوتية، عندما يستقبل ذبذبات من الأجسام، لكن هذه المنطقة منحدرة بعمق يقدر بنحو 13,000 إلى 8,200 قدم".
ولفت الخبراء إلى أنّه "كلما طال وقت البحث عن حطام الطائرة الماليزية المفقودة، زادت صعوبة إيجاده، ويصعب تحديد مكان استقراره، ويعقد مسألة استرداد الطائرة، بسبب تيارات المحيط"، مؤكّدين أنَّ "العثور على أجزاء من الحطام سيساعد كثيراً في الوصول إلى باقي الحطام (MH370)".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرق الإنّقاذ الأستراليّة تبحث عن حطام الطّائرة الماليزيّة على بُعد 1500 ميل بَحريّ فرق الإنّقاذ الأستراليّة تبحث عن حطام الطّائرة الماليزيّة على بُعد 1500 ميل بَحريّ



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:11 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

دس الأنف فى سوريا

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة

GMT 12:22 2025 الجمعة ,07 آذار/ مارس

عبير الكتب: عبد العزيز وأمان الله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab