دير أوغسطين يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء
آخر تحديث GMT09:38:38
 العرب اليوم -

يتميز تصميم الفندق بالمزج بين تراث المبنى والحداثة

"دير أوغسطين" يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "دير أوغسطين" يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء

فندق "دير أوغسطين"
أوتاوا - جاد منصور

يبلغ عمر فندق "دير أوغسطين" 400 عام، ويقع في مدينة مونتريال، وفتح الدير القديم هذا الصيف أمام الضيوف، بعد عملية تجديد استغرقت سنوات عدة وكلفت 20 مليون جنيه إسترليني، بتصميم مزج بين تراث المبنى والهندسة المعمارية الحديثة.

دير أوغسطين يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء

وجرى تأسيس الدير على يد عدد من الراهبات اللاتي أرسلهن الملك لويس الثالث عشر من فرنسا، وما تزال بعض الراهبات يعشن في جناح منفصل من الدير الذي تحول إلى فندق حتى اليوم، وتبدو غرف الفندق الـ 65 قريبة من حياة الرهبان في الأسلوب، فهي كالخلايا بسيطة الفرش، مع لحاف مطرز يدوي ومكاتب خشبية عتيقة، بحمامات مشتركة.

دير أوغسطين يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء

ويحضر الطعام في الفندق من مكونات عضوية، ويقدم المطبخ بعض الأطباق من وصفات الراهبات القديمة التي مازالت محفوظة حتى اليوم، في أجواء من الهدوء والصمت، ويتميز الفندق بإحساس السلام الطاغي عليه، وهو مكان مناسب للممارسة التأمل و"اليوغا" بوجود العلاج العشبي المجاني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دير أوغسطين يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء دير أوغسطين يجسّد حياة الرهبان ويوفر الهدوء والمتعة للنزلاء



GMT 09:39 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أشهر الوجهات السياحية الجبلية البارزة على مستوى العالم

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab