عطل في باب الطائرة  بعد اقلاعها  بقليل يجبر قائدها على الهبوط الاضطراري والتخلص من الوقود
آخر تحديث GMT11:16:27
 العرب اليوم -
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

ركاب الرحلة رقم ٧٨٠ من لندن الى القاهرة على متن مصر للطيران يطالبون بمحاسبة المقصرين

عطل في باب الطائرة بعد اقلاعها بقليل يجبر قائدها على الهبوط الاضطراري والتخلص من الوقود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عطل في باب الطائرة  بعد اقلاعها  بقليل يجبر قائدها على الهبوط الاضطراري والتخلص من الوقود

طائرة بوينغ ٧٣٧ تابعة لشركة مصر للطيران في مطار هيثرو
لندن ـ كاتيا حداد

أجبر خلل فني في باب طائرة بوينغ ٧٣٧ تابعة لشركة مصر للطبران متجهة من مطار هيثرو اللندني إلى القاهرة قبل منتصف الليلة الماضية رقم الرحلة ام آس ٧٨٠ على العودة إلى العاصمة البريطانية والهبوط الاضطراري فيها بسلام بعد تخلص قائد الطائرة وائل عصام من خزانات الوقود الاضافي، وقد انتاب القلق والخوف ركاب الرحلة البالغ عددهم ٥٥ راكبًا إضافة الى بعض مضيفات الطائرة ، بعد إعلان قائد الطائرة أن تعليمات السلطات في مطار هيثرو طلبت منهم العودة لأسباب تتعلق بفحوصات تقنية ضرورية دون أن يكشف عن ماهيتها.

واضطر ركاب الطائرة للجلوس في داخلها حوالي الساعتين بينها كان يحاول فريق من الفنيين إصلاح العطل. لكن إغلاق المطار بعد منتصف الليل حال دون تأمين نزول الركاب من الطائرة ، وكذلك دون تزود الطائرة بالوقود ليسمح لها بمتابعة رحلتها من المدرج رقم2، والامر الذي زاد من احباط بعض المسافرين بسبب سحر المعلومات حول الطائرة والبدائل الموضوعة أمامهم.

وومع اقتراب عقارب الساعة من الثانية فجرا بتوقيت لندن ، أخبر أحد مساعدي قائد الطائرة الركاب أنه سيتم تأمين نزولهم من الطائرة فور تأمين موظفي الهجرة والجوازات البريطانيين وهو ما حصل بعد نصف ساعة من ذلك.

ومع حلول الخامسة صباحا تجمع الركاب في بهو الفندق لركوب الباص في غياب اي من موظفي مصر الطيران ولا حتى موظفي الشركة التي تمثلهم.الامر الذي اضطر بعض الركاب لتفقد نظراءهم من المسافرين الذين أعياهم التعب او المتقدمين في السن الذين يحتاجون للمساعدة.

وباستثناء اعتذار بسيط لا يسمن ولا يغني عن جوع ، قال اخد مضيفي الطائرة للركاب بعد صعودهم على متنها " أسفين يا جماعة عاللي حصل", دون ان يرد عليه احد سوى بالصمت.

وما كان لسان جميع المسافرين هو امر واحد ، هل سيبادر المسؤولون في شركة مصر للطيران التحقيق في الفضيحة التي تنمثل بتقصير كل المسؤولين عن مصر للطيران وموظفيهم في تقديم أي خدمة او الرد على استفسار او التواجد بين المسافرين لمساعدتهم لا سيما المرضى والمقعدين من بينهم.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عطل في باب الطائرة  بعد اقلاعها  بقليل يجبر قائدها على الهبوط الاضطراري والتخلص من الوقود عطل في باب الطائرة  بعد اقلاعها  بقليل يجبر قائدها على الهبوط الاضطراري والتخلص من الوقود



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab