منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

حيث الاسترخاء بين أحضان الطبيعة الخالصة

منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة

منتجع ريثي راه

بغداد: العرب اليوم بالتأكيد لن تندم بعد زيارة لأنك ستكتشف أنه مكان جدير بالزيارة. ومن الواضح من خلال الصور أنه منتجع سياحي يوفر كل ما تتمناه من رحلة سياحية شاطئية تصلح لعطلة للاسترخاء، يمكن خلالها التخلص من كل ضغوط الحياة العملية. كما يوفر المنتجع المقام في جزر المالديف تجربة رفاهية نادرة حيث تم تصميمه ليتناسب مع البيئة الاستوائية التي أُقيم بين أحضانها.

منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة

ويتكون منتجع Reethie Rah من فيلات تطل جميعها على المحيط في موقع يمكن من خلاله الوصول بسهولة إلى البحيرة. كما تحتوي كل فيلا من الفيلات على مساحة مفتوحة خاصة بها يمكن الجلوس فيها وتناول عشاء رومانسي.
إنه مناخ مذهل هناك فكل شيء طبيعي حتى مواد البناء المستخدمة في بناء الفيلات طبيعية، حيث بنيت من الخشب بينما السقف مغطى بالقش والنباتات الجافة مما يوفر إحساساً بالطبيعة المحيطة طوال الوقت.

منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة

وتحتوي الفيلات أيضاً على أحواض سباحة خاصة تم عزلها عن المحيط الخارجي للفيللا ببعض الأشجار. كما زُودت الفيلات بمساحات مكشوفة توفر قدراً كبيراً من الخصوصية والمتعة، حيث يتوافر بها طوال الوقت نسيم البحر والهواء النقي علاوةً على إطلالتها المباشرة على المحيط حيث تكتمل المتعة. وتنتشر أشجار النخيل في أنحاء الجزيرة كلها مُشكّلةً حزاماً أخضر ينقي الهواء باستمرار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة منتجع ريثي راه في المالديف تجربة رفاهية نادرة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab