الطراز المغربي يعطي مظهرًا رائعًا ويعمل على تغيير الحالة المزاجية
آخر تحديث GMT18:03:10
 العرب اليوم -

منزل تامسين ودنكان يعود إلى الحياة عقب الاعتماد على "سجاد الصويرة"

الطراز المغربي يعطي مظهرًا رائعًا ويعمل على تغيير الحالة المزاجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطراز المغربي يعطي مظهرًا رائعًا ويعمل على تغيير الحالة المزاجية

الطراز المغربي يعمل على تغيير الحالة المزاجية
الرباط - وسيم الجندي

يعتبر شراء الأشياء الجميلة لمنزلك من رحلاتك مجرد خدعة، فكثير من الأشياء تفقد بريقها بين السوق ووصولها إلى بيتك، إلا أن تامسين ودنكان يختلفان بشأن تلك المنسوجات التي تأتي من شمال أفريقيا، ويوصفوها بأنها نابضة بالحياة، فهي التي تزود الجدران الشاحبة للمنزل بالحياة، ولا تزال تحافظ على طابعها. ويقول تامسين إن السجاد المغربي يملأ المنزل، ويعمل على تغيير الحالة المزاجية للغرفة".

ويحتاج المنزل، الكائن في ديمتري دوليس هيل، شمال غرب لندن، إلى الكثير من العمل، بما في ذلك استبدال سجاد المطبخ المؤقت مع سطح من البلاستيك المموج. ومن بين الأعمال التي يحتاجها المنزل تم الانتهاء من وحدات مطبخ ايكيا، بأسطح خشبية مصنوعة من قبل نجار محلي، ومقابض من فرانكي.

وأعاد أجزاء من المواقد كانت اقتلعت عام 1960 وغطى ألواح الأرضية بالرمل. وقالت تامسين "عندما اشترينا المنزل، كان هناك سجاد شابيل في كل غرفة.  لكن كان في حالة متهالكة، وأضافت أنها حافظت على واحدة من تلك السجاجيد محمية بشكل جيد".

الطراز المغربي يعطي مظهرًا رائعًا ويعمل على تغيير الحالة المزاجية

وكل غرفة تحتوي على سجاد مغربي، اشترتها لأول مرة من مدينة الصويرة منذ 12 عامًا، والتقت دنكان حينما كان يعمل على فيلم، كانت حينها مساعدة أزياء، كان هو يعمل مدير موقع. واستوردت السجاد المغربية منذ ذلك الحين، السجاد ذا الألوان الوردية، وتعاونت مع صديقتها إيما ويلسون، التي تدير موقع beldirugs.com للقيام بذلك.  

ومصابيح من بريمروز هيل، تضفي إضاءة ساحرة على السيراميك الذي لا يقاوم سحره فهي قطع جميلة، ورخيصة من الأسواق البلجيكية والفرنسية. والبقعة المفضلة لدينا هي غرفة نوم، وضوئها وسلامها كما أنه بها شجرة جميلة خارج النافذة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطراز المغربي يعطي مظهرًا رائعًا ويعمل على تغيير الحالة المزاجية الطراز المغربي يعطي مظهرًا رائعًا ويعمل على تغيير الحالة المزاجية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 15:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار
 العرب اليوم - إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 العرب اليوم - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 06:49 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات فساتين زواج فخمة واستثنائية لعروس 2025

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتقاء شهيدين فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال غزة

GMT 07:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق تذاكر معرض كريستيان ديور مصمم الأحلام

GMT 06:17 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

3 ركائز لسياسة ترمب في الشرق الأوسط

GMT 05:49 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بين قاهر.. وقاتل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab