نصائح لتحويل ديكورات الغرف إلى تحف فنيَّة من خلال الكماليَّات
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

لتحقيق لمسة التزيين النهائية وتجعل إطلالة المنزل "مختلفة"

نصائح لتحويل "ديكورات" الغرف إلى تحف فنيَّة من خلال الكماليَّات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نصائح لتحويل "ديكورات" الغرف إلى تحف فنيَّة من خلال الكماليَّات

تغيير ديكورات الغرف
القاهرة ـ العرب اليوم

للكماليَّات في "ديكورات" المنزل، دور في عكس شخصيَّة صاحبه، كما تحقيق لمسة التزيين النهائية في "ديكورات" الغرف، في ما يأتي، نصائح لتحويل "ديكورات" الغرف إلى تحف فنيَّة، من خلال الكماليَّات لا تقلُّ الكماليَّات في "ديكورات" المنزل أهميَّة عن الأثاث، فهي تجعل إطلالة المنزل "مختلفة"، ولا تُزيِّن الفراغ فحسب، بل تولِّد انطباعات للناظر إليها. ولكن، تجدر الإشارة إلى أنَّ ثمة خط يفصل بين جاذبيَّة الـ"ديكورات" والمبالغة فيها، ما يحتِّم ألَّا تطغى الكماليَّات من المقتنيات على "شخصيَّة" المكان، أو تضفي طابعًا يجافي التنسيق في الأشكال أو الأحجام أو الطرز السائد.

الطراز الكلاسيكي

تمتاز الـ"اكسسوارات" الكلاسيكية بفخامتها وأناقتها ودفئها، وهي تتنوَّع وفق الآتي:

| الستائر: تعدُّ من القطع المؤثِّرة في إطلالة الغرفة، خصوصًا مع مراعاة طراز هذه الأخيرة وحجم الحائط والنافذة والأنسجة الباقية المُستخدمة فيها. وسواء كانت الستائر مشغولة من المخمل أو غيره من الخامات في طبقة منها، وبالقماش الشفَّاف (شيفون) في طبقات ثانية، وسواء كان "الكورنيش" الذي يعلوها، مُعدًّا من القماش أو القيطان أو المعدن، فإنَّها يجب أن تُغطِّي حافة الأرض، إذا كانت طويلة، وحافة النافذة، إذا كانت قصيرة. وفي هذا الإطار، من الرائع استخدام الستائر المصنوعة من منسوجات ثمينة، على أن تكون مُتعدِّدة الطبقات ومؤطَّرة بإطارات ذهبيَّة.

| المزهريات الضخمة: تضفي المزهريات الضخمة والمنقوشة والمطعَّمة بالنحاس المذهب أو تلك الفخار، رونقًا على الـ"ديكورات" الكلاسيكيَّة، مع ضرورة ملاءمة أحجامها وألوانها المساحة الموضوعة فيها.

| السجاد الحرير: إنَّ قطعةً صغيرةً من السجاد الحرير مُناسبة لتزيين أحد الجدران في الغرفة الكلاسيكيَّة، أو لكسوة الأرضيَّة، على أن يكون لونها زاهيًا أو مناقضًا لعناصر الحجرة الأخرى.   

  | المدفأة: للمدافأة الكلاسيكيَّة المُطعَّمة بالأحجار، أو تلك المشغولة من الخشب أو الرخام، دور جمالي، خصوصًا إذا كان سطحها يحضن مقتنيات فنيَّة.

| التحف والبراويز: أعدادها وأشكالها بالجملة، وتبرز من بينها "التابلوهات" ذات الرسوم المتعلَّقة بمناظر الطبيعة، وذات الإطارات الخشب الثقيلة.

الطراز الـ"موردن"

يعتمد الطراز الـ"مودرن" على الخطوط الواضحة، وتعتبر الكماليات جزءًا أساسيًّا فيه، وتشمل وحدات إضاءة قد تغني عن الإضاءة المتدلَّاة من السقف.

| "التابلوهات": يفُضَّل في الطراز الـ"مودرن"، استخدام "التابلوهات" ذات الإطارات السادة، ولا سيَّما تلك ذات الطابع التجريدي.

| الطاولات المُتحرِّكة: صغيرة، وهي غالبًا مشغولة من الـ"ستاينلس ستيل" أو الخشب.

| قطع الجبسية والخشب: هي تتمِّم المشهد العصري للغرفة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نصائح لتوظيف الطاولات الأرضيّة الرخام في غرف المنزل

طرق تنظيف وتلميع أنواع الطاولات المختلفة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نصائح لتحويل ديكورات الغرف إلى تحف فنيَّة من خلال الكماليَّات نصائح لتحويل ديكورات الغرف إلى تحف فنيَّة من خلال الكماليَّات



GMT 06:28 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لجعل المطبخ عمليًّا وأنيقًا دون إنفاق الكثير من المال

GMT 10:37 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

أبرز اتجاهات الديكور التي ستكون رائجة في عام 2025

GMT 06:43 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

اتجاهات ستكون رائجة في 2025 في عالم الديكور

GMT 09:21 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

تنسيق ديكور ممرات المنزل بطريقة لافتة وجذابة

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab