رئيس غازتك يكشف خطة تحويل سيارات مصر من البنزين إلى الغاز الطبيعي
آخر تحديث GMT07:34:52
 العرب اليوم -

طم إطار الدولة للاهتمام بالبيئة ومواكبة التطور في هذا المجال

رئيس "غازتك" يكشف خطة تحويل سيارات مصر من البنزين إلى الغاز الطبيعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس "غازتك" يكشف خطة تحويل سيارات مصر من البنزين إلى الغاز الطبيعي

قطاع البترول
القاهرة - العرب اليوم

أكد المهندس عبد الفتاح فرحات رئيس شركة غازتك إحدى شركات قطاع البترول، أن مصر دولة رائدة إقليميا في قارة إفريقيا والشرق والأوسط في استخدام الغاز الطبيعي المضغوط كوقود بديل" مضيفًا أن مشروع استخدام الغاز الطبيعي كوقود بديل في السيارات والمركبات في مصر بدأ منذ منتصف التسعينيات.. وإليكم نص الحوار

فيما يخص خطة التوسع التي أعلنها مجلس الوزراء لتحويل المركبات للغاز الطبيعي، تقوم وزارة البترول حاليا بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات المختصة لاتخاذ الخطوات التنفيذية لمشروع تحويل السيارات الأجرة للعمل بالوقود الثنائي (غاز طبيعي – بنزين) حيث يستهدف المشروع تحويل حوالى عدد 140 ألف سيارة ومركبة تعمل بالبنزين للغاز الطبيعي، وذلك على ثلاث مراحل تبدأ من سبتمبر 2019 إلى نهاية ديسمبر 2022 بإجمالي استثمارات حوالى 3.1 مليار جنيه، ولمواكبة أعداد السيارات الأجرة المخطط تحويلها، وطبقا للدراسات التي تم إعدادها في هذا الخصوص، فإنه مستهدف إنشاء 100 محطة تموين جديدة بالغاز الطبيعي موزعة على المحافظات.

هذا وسوف تقوم شركة غازتك بالإسهام بدرجة كبيرة في تنفيذ هذا المشروع سواء بإنشاء محطات التموين اللازمة أو تحويل السيارات والمركبات، بالإضافة إلى ذلك، فإنه سيبدأ تنفيذ المرحلة الأولى من خطة هذا المشروع القومي في المناطق التي بها طاقة استيعابية من المحطات دون الحاجة لإنشاء محطات ومراكز تحويل جديدة.

وقال فرحات خلال حواره لبوابة "الأهرام" أن مصر تعد الدولة الرائدة إقليميا في قارة إفريقيا والشرق والأوسط في استخدام الغاز الطبيعي المضغوط كوقود بديل، حيث بدأ مشروع استخدام الغاز الطبيعي كوقود بديل في السيارات والمركبات في مصر منذ منتصف التسعينيات وكانت مصر وقتها ضمن الدول العشر على مستوى العالم في استخدام الغاز الطبيعي في السيارات والمركبات، وقد قامت وزارة البترول عندئذ بتأسيس شركتين تابعتين للوزارة (غازتك –كارجاس) لإنشاء محطات التموين بالغاز الطبيعي وتحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي، وبذلت جهود كبيرة لدعم هذا المشروع لتشجيع المواطنين على تحويل سياراتهم للعمل بالغاز الطبيعي.

وبعد النجاح الكبير الذى تم تحقيقه مؤخرا من خلال وزارة البترول في اكتشافات الغاز الأخيرة مثل حقل ظهر وتطوير تسهيلات إنتاجها في وقت قياسي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي، توجهت الأنظار بقوة مرة أخرى لاستخدام الغاز الطبيعي في السيارات والمركبات الذى أصبح أمامه فرص كبيرة للتوسع والانتشار في الفترة القادمة.

وسيكون للتوجيهات الرئاسية التي صدرت مؤخرا في هذا الصدد بالتوسع في استخدام الغاز الطبيعي كوقود بديل، مع مبادرة مجلس الوزراء لتنسيق التعاون بين عدد من الوزارات والهيئات المعنية لتطوير هذا المشروع ودعم شبكة محطات التموين في المحافظات المختلفة، وتوفير آليات تمويل جديدة لإنشاء تسهيلات التموين وتحويل المركبات للغاز الطبيعي، الدور الفعال الذي سيسهم في التوسع في محطات الغاز الطبيعي المضغوط وزيادة معدلات التحويل إلى أرقام قياسية.

ما هي أبرز الدراسات التي تم تقديمها من جانب الشركة لنشر استخدام الغاز الطبيعي في السيارات خلال السنوات الماضية؟

قدمت الشركة العديد من الدراسات والمقترحات خلال السنوات الماضية والتي تهدف لنشر استخدام الغاز الطبيعي كوقود بديل على نطاق واسع مثل تشجيع طرح استيراد السيارات المجهزة للعمل بالـغــاز الطبيعي المضـغــوط والبنـزيـن OEM CNG Bi-Fuel Vehicles)) التي تطرحها شركات السيارات العالمية بأسواق كثيرة في العالم حيث تتميز هذه النوعية من السيارات الحديثة بأنها تعمل بدورة وقود ثنائية (غاز طبيعي / بنزين) حيث يستطيع قائد السيارة تشغيلها بأحد الوقودين والتبديل بينهما، كما تتميز هذه السيارات أيضا بتركيب طقم الغاز الخاص بها على خط إنتاجها، وكذا يتم تركيب أسطوانة الغاز في تلك السيارات في تجويف بالشاسيه وليس في صندوق الأمتعة مثل السيارات المحولة وهو ما يتيح لصاحب السيارة استغلال كامل مساحة صندوق الأمتعة الخلفي.

بالإضافة إلى ذلك، تقدمت الشركة بمقترحات لاستخدام الغاز الطبيعي في قطاعات أخرى مثل المطـارات حيث يتم استخدام الغاز في العديد من دول العالم بمختلف أنواع المركبات التي تعمل في نطاق عمل المطار مثل سيارات نقل الحقائب والمناولة وقاطرات الجر وأتوبيسات نقل الركاب، بالإضافة إلى وسائل النقل الأخرى التي يرتبط عملها بأنشطة المطارات مثل سيارات الأجرة وشاحنات نقل الوقود والأغذية وغيرها.

كم يبلغ عدد السيارات التي قامت الشركة بتحويلها العام الماضي ومنذ بداية النشاط، وحصة الشركة منها؟

قامت غازتك خلال العام الماضي بتحويل عدد 11 ألف سيارة للعمل بالغاز الطبيعي ليرتفع بذلك عدد السيارات التي قامت الشركة بتحويلها منذ بداية نشاطها إلى أكثر من 130 الف سيارة وبحصة سوقية قدرها 47% من إجمالي السوق، وهو أعلى معدل تحويل للسيارات بين جميع الشركات العاملة في المجال، مما أسهم في زيادة إجمالي عدد السيارات العاملة بالغاز الطبيعي في مصر لحوالي 285 ألف سيارة. ويبلغ عدد مراكز التحويل التابعة للشركة 35 مركز تحويل بمختلف المحافظات.

وطبقا لخطط التوسع الجارية في استخدام الغاز الطبيعي، تستهدف شركة غازتك تحويل 25 ألفا من إجمالي 50 ألف سيارة للعمل بالوقود المزدوج (غاز طبيعي – بنزين) خلال العام الحالي.

وما عدد محطات التموين بالغاز الطبيعي في مصر، وتوزيعها على مستوى الجمهورية، وما هي أكثر المحافظات التي تتمتع بأعلى معدلات التحويل؟

تنتشر محطات التموين بالغاز الطبيعي في مختلف محافظات الجمهورية من الإسكندرية لأسوان، فالسوق المصري يتمتع بتوافر بنية أساسية متطورة وشبكة جيدة من محطات التموين بالغاز الطبيعي يصل عددها إلي 187 محطة منها 90 محطة تابعة لشركة غازتك تنتشر في العديد من المحافظات على مستوى الجمهورية، وهى قادرة على امتصاص زيادة عدد السيارات العاملة بالغاز. وتعد محافظة القاهرة الكبرى من أكثر المحافظات التي تنتشر بها محطات ومراكز التحويل.

خطة تحويل مركبات النقل الجماعي التي أعلنها مجلس الوزراء تشمل تحويل السيارات الأجرة العاملة بالبنزين بالإضافة إلى إحلال مركبات النقل الجماعي (الميكروباص) العاملة بالسولار بأخرى تعمل بالوقود الثنائي (غاز طبيعي – بنزين) التي مر على تصنيعها أكثر من 20 عاما. أما السيارات الملاكي، فقد بدأ عدد كبير من أصحاب هذه السيارات في تحويلها للغاز الطبيعي، ويمكن دراسة تقديم مميزات وحوافز أخرى لتشجيع أصحابها على التحويل للغاز.

ما هي خطة تحويل أتوبيسات هيئة النقل العام لاستخدام الغاز الطبيعي ؟

استهدفت خطة العمل التي تم وضعها وتنفيذها منذ سنوات التوسع في استخدام الغاز الطبيعي بوسائل النقل العام وتم تشغيل العديد من محطات التموين بالغاز الطبيعي بجرايات هيئة النقل العام بالقاهرة والإسكندرية لتخدم تموين الأتوبيسات بالغاز بالإضافة لسيارات الجمهور وذلك وفقا لعدد الأتوبيسات المقرر توريدها من هيئة النقل العام آنذاك. ويرجع التوجه نحو استخدام الغاز بأتوبيسات النقل العام للتوفير الكبير الذى يحققه مقارنة بالبنزين والسولار فضلا عن مميزاته البيئية وحفاظه على البيئة.

ومن الأخبار الإيجابية في هذا الخصوص أن السيد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة قد أعلن مؤخرا أنه في إطار احتفالات محافظة القاهرة بعيدها القومي تم استلام أول دفعة من الأتوبيسات التي تعمل بالغاز الطبيعي وعددها 10 أتوبيسات من إجمالي 121 أوتوبيسا تعاقدت عليها هيئة النقل العام بالقاهرة للدخول في الخدمة وتطوير أسطول هيئة النقل العام. كما أشار رئيس هيئة النقل العام إلى أنه سيتم تغيير أسطول أتوبيسات الهيئة بشكل تدريجي خلال فترة زمنية تصل إلى 4 سنوات، وأن الهيئة لن تشترى أي أتوبيسات أو مواتير تعمل بالسولار وكل التعاقدات ستكون من نصيب الأتوبيسات صديقة البيئة.

يتم تحويل السيارة خلال فترة من حوالي ساعتين إلى أربع ساعات وحسب نوع السيارة، وتتراوح تكلفة التحويل بين 5000 جنيه للسيارات الكربراتير وحوالي 7500 لسيارات الحقن الإلكتروني، وتختلف التكلفة كذلك حسب نوع طقم التحويل وعدد الأسطوانات التي سيتم تركيبها في السيارة، والتكلفة الفعلية لتحويل السيارة هي أكثر من ذلك بكثير وتتحملها وزارة البترول بهدف استمرار تشجيع المواطنين على تحويل سياراتهم للغاز الطبيعي.

ويتم تقديم تسهيلات للعملاء في سداد قيمة التحويل وذلك من خلال أنظمة متعددة للتقسيط ومن خلال إجراءات تعاقد مبسطة مثل صورة البطاقة الشخصية ورخصة السيارة وإيصال حديث "كهرباء - غاز - مياه"، كما يتم منح هدايا فورية للعملاء عند السداد النقدي

الغاز الطبيعي غاز موفر واقتصادي، فسعر الغاز الطبيعي حاليا 3.5 جنيه للمتر المكعب بينما يبلغ سعر البنزين (80) 6.75 والبنزين (92) 8 جنيه، وفى حالة استخدام المواطن للغاز الطبيعي في سيارته، فإنه يمكن له تحقيق وفر يصل لنحو 975 جنيها شهريا عند متوسط استهلاك يومي 10 لترات بنزين "80" بينما يصل معدل التوفير لنحو 1350 جنيها شهريا في حالة استخدام بنزين "92"، وبالتالي يمكن للعميل استرداد قيمة التحويل من مبلغ التوفير في استخدام الغاز الطبيعي خلال فترة من 3 إلى 6 أشهر عند معدل الاستهلاك المتوسط، علما بأنه كلما زاد معدل الاستهلاك اليومي للبنزين كلما قلت فترة الاسترداد.

هذا ويبلغ العائد السنوي على الدولة في المشروع القومي لتحويل السيارات الأجرة المشار إليه سابقا، من الوفر في استيراد بنزين (80) سنويا حوالى 9.6 مليار جنيه.

الغاز الطبيعي هو وقود نظيف وصديق للبيئة، حيث لا ينتج عنه ملوثات ضارة، بالإضافة إلى ذلك، يعد الغاز الطبيعي وقودا اقتصاديا ويتمتع بكفاءة تشغيل عالية، ولذلك أصبحت كثير من الدول تقوم بتنفيذ خطط موسعة للتحول لاستخدام الغاز الطبيعي في السيارات والمركبات بدلا من أنواع الوقود السائل التقليدية، وهو ما انعكس في زيادة عدد السيارات والمركبات العاملة بالغاز الطبيعي المضغوط في العالم لنحو 27 مليون سيارة ومركبة. ولذا فإن انتشار السيارات الكهربائية لن يؤثر على استخدام الغاز الطبيعي في السيارات.

عوامل الأمان في استخدام الغاز في السيارات تعد من أبرز المخاوف لدى المواطنين، ونشير في هذا الخصوص إلى أن منظومة تشغيل الغاز الطبيعي آمنة جدا، فأسطوانة الغاز التي يتم تركيبها بالسيارة مزودة بنظام غلق أوتوماتيكي مهمته غلق الأسطوانة لمنع تسرب الغاز، كما أن الأسطوانة مصنوعة من سبيكة من الصلب المخصوص لتحمل الضغط العالي للغاز الطبيعي الموجود ‏داخلها، ويتم تصنيع أسطوانة الغاز الطبيعي المضغوط وفقا لمعايير أمان عالية وتحت إشراف جهات تفتيش ‏دولية.

بالإضافة إلى ذلك، تخضع أسطوانات الغاز لاختبارات فحص دورية لإعادة صلاحيتها كل ثلاث سنوات من خلال مراكز الاختبار المعتمدة بشركة غازتك حيث يتم تعريضها لضغط مرتفع يعادل مرة ونصف ضغط التشعيب وفحص بأجهزة الموجات الصوتية للتأكد من سلامتها خلال فترة خدمتها بالسيارة. وتقوم الشركة بحملات تعريفية متنوعة للتعريف بمميزات استخدام الغاز الطبيعي وعوامل الأمان المرتفعة التي يتمتع بها.

قد يهمك أيضا:

مصر تنتهي من تحديث قطاع البترول في 5 سنوات

دعبول حاضر عن مستقبل قطاع البترول في لبنان وفرص العمل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس غازتك يكشف خطة تحويل سيارات مصر من البنزين إلى الغاز الطبيعي رئيس غازتك يكشف خطة تحويل سيارات مصر من البنزين إلى الغاز الطبيعي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab