المحامي دفع بعدم اختصاص محكمة الجنايات بالنظر في الدعوى ولكنها تابعة للجنح
آخر تحديث GMT12:02:18
 العرب اليوم -

النطق بالحكم في قضية "شبحية الصرافة" 20 أيار/ مايو الجاري

المحامي دفع بعدم اختصاص محكمة الجنايات بالنظر في الدعوى ولكنها تابعة للجنح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المحامي دفع بعدم اختصاص محكمة الجنايات بالنظر في الدعوى ولكنها تابعة للجنح

سيدة آسيوية متهمة بسرقة محل صرافة
أبوظبي - سعيد المهيري

حجزت محكمة جنايات أبوظبي  قضية سيدة آسيوية متهمة بسرقة محل صرافة، باستعمال مسدس بلاستيكي والتخفي بهيئة شبيحة، للنطق بالحكم إلى جلسة 20 أيار/ مايو الجاري.

ودفع محامو المتهمة، بعدم اختصاص محكمة الجنايات بالنظر في الدعوى، وإنما هو من اختصاص محكمة الجنح أمام قاضي واحد، وليس أمام ثلاثة قضاة، مُعللًا بأنّ توقيت السرقة كان في التاسعة والنصف صباحًا، أي نهارًا وليس في جنح الليل، والسرقة نفذها شخص واحد وهي التهمة دون أن يشاركها أحد فكان الأولى أن تحول إلى محكمة الجنح، مُبينًا أنّ تهديد السلاح يتم تحويله إلى الجنايات إلا أنّ السلاح المُستخدم في السرقة هو سلاح بلاستيكي، ومن شروط التهديد أن يكون قادرًا على استعمال التهديد، فيما كانت المتهمة خائفة وقد اكتُشف أمرها سريعًا.

كما دفع المحامي، بانتفاء أركان الجريمة ما دام الفعل غير مجرم لطبيعة السلاح البلاستيكي المُستخدم وهو عبارة عن لعبة ظاهرة بصفتها، ما شجع العاملين في الصرافة بعد معرفتهم بطبيعة السلاح أن يقبضوا عليها ويتصلوا بالشرطة، ولو كان السلاح حقيقيًا لما تجرأ العاملين على القبض عليها، خوفًا من إطلاق النار عليهم، موضحًا أنها أخبرته أنّ ما فعلته كانت مجرد مزحة، واعترافاتها كانت تحت الضغط النفسي.

وكانت هيئة المحكمة إطلعت على الأداة المستعملة "مسدس بلاستيكي" في عملية السطو على محل 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المحامي دفع بعدم اختصاص محكمة الجنايات بالنظر في الدعوى ولكنها تابعة للجنح المحامي دفع بعدم اختصاص محكمة الجنايات بالنظر في الدعوى ولكنها تابعة للجنح



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab