ممنون حسين يعلن أنَّ أرواح الباكستانيين ستكون فداءً للحرمين الشريفين
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

أكد أنَّ جيشه مستعد لمواجهة "الحوثيين" إن حاولوا اختراق السعودية

ممنون حسين يعلن أنَّ أرواح الباكستانيين ستكون فداءً للحرمين الشريفين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ممنون حسين يعلن أنَّ أرواح الباكستانيين ستكون فداءً للحرمين الشريفين

الرئيس الباكستاني ممنون حسين و خادم الحرمين
اسلام اباد ـ علي صيام

أكد الرئيس الباكستاني ممنون حسين أنَّ جيش بلاده مستعد للتصدي لـ"الحوثيين" أنَّ هم حاولوا اختراق الحدود السعودية. وأوضح لصحيفة "الشرق الأوسط" أنَّ العلاقات بين الرياض وإسلام آباد مثالية على المستويين الرسمي والشعبي.

وأضاف أنَّ باكستان تحركت منذ اليوم الأول لانقلاب "الحوثيين"، وزار رئيس وزرائها الرياض وتركيا وتقرر أن يجري إشراك الدول الإسلامية الأخرى للعمل من أجل إيجاد حل لهذه الأزمة، لافتًا إلى أنَّ مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي الذي عقد أخيرًا في جدة هو جزء من هذه التحركات.

ورأى حسين أنَّ بقية الدول الإسلامية تتطلع لإنهاء الأزمة في اليمن بطرق سلمية، مشددًا على أنَّه إذا تطورت الأمور بطرق غير مقبولة فإنَّ باكستان تقف مع السعودية قلبًا وقالبًا وستقدم أرواح أبنائها فداءً للحرمين الشريفين، مضيفًا: هناك مليونا باكستاني يعيشون في السعودية ويدينون لها بالولاء وسيكونون في الصف الأول للدفاع عنها.

وأكد الرئيس ممنون حسين أنَّ السلام ينبغي أن يحل بين باكستان والهند، لكن أزمة كشمير تحول دون ذلك، وأنَّ "الصقور" في الحكومة الهندية يدمرون العلاقات بين البلدين، مؤكدًا أنَّ الكشميريين يجب أن يأخذوا حقهم في تقرير المصير كما نصت عليه قرارات الأمم المتحدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ممنون حسين يعلن أنَّ أرواح الباكستانيين ستكون فداءً للحرمين الشريفين ممنون حسين يعلن أنَّ أرواح الباكستانيين ستكون فداءً للحرمين الشريفين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab