وِيلْيامْز تُشدِّد على مُعالَجة أزْمة الشَّرْعيَّة وإنْهَاء الفتْرة الانْتقاليَّة فِي لِيبْيَا
آخر تحديث GMT13:09:11
 العرب اليوم -
جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128
أخر الأخبار

وِيلْيامْز تُشدِّد على مُعالَجة أزْمة الشَّرْعيَّة وإنْهَاء الفتْرة الانْتقاليَّة فِي لِيبْيَا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وِيلْيامْز تُشدِّد على مُعالَجة أزْمة الشَّرْعيَّة وإنْهَاء الفتْرة الانْتقاليَّة فِي لِيبْيَا

ستيفاني ويليامز مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة للشأن الليبي
طرابلس - العرب اليوم

شددت ستيفاني ويليامز، مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة للشأن الليبي، مجدداً على «ضرورة احترام إرادة الناخبين»، ومعالجة ما وصفته بـ«أزمة الشرعية»، التي تواجه المؤسسات الرسمية في البلاد. وفي غضون ذلك، يستعد عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب، لاستئناف مهام منصبه بعد انقطاع بسبب الانتخابات الرئاسية المؤجلة.
ودعت ويليامز خلال جلسة تشاورية عبر الاتصال المرئي، عقدتها مساء أول من أمس مع الكتلة النسائية في «ملتقى الحوار السياسي الليبي»، الذي ترعاه بعثة الأمم المتحدة في جينيف، إلى احترام إرادة 2.5 مليون ليبي، الذين تسلموا بطاقاتهم الانتخابية، وطالبت أيضاً ببذل «جهود عاجلة وجادة لمعالجة أزمة الشرعية، التي تواجه المؤسسات الوطنية الليبية». لافتة إلى الجدول الزمني المنصوص عليه في «خريطة طريق ملتقى الحوار»، الذي يمتد حتى يونيو (حزيران) المقبل، باعتباره إطار العمل، الذي أقره مجلس الأمن الدولي للحل الشامل لإنهاء الفترة الانتقالية الطويلة في ليبيا.
في سياق ذلك، أوضحت ويليامز في بيان لها أن الاجتماع ناقش التحديات، التي تواجه العملية الانتخابية، بعد إعلان «المفوضية الوطنية للانتخابات» عن حالة «القوة القاهرة»، التي تعني توقف الانتخابات.
كما عقدت ويليامز رفقة منسق بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ريزدون زينينغا، اجتماعاً مع السفير الجزائري، سليمان شنين، لمناقشة التطورات الأخيرة في ليبيا، مشيرة إلى أنها شددت على ما وصفته بالدور المهم لجيران ليبيا في دعم مسارات الحوار الليبي - الليبي الثلاثة.
بدوره، ناقش محمد المنفي، رئيس «المجلس الرئاسي» مساء أول من أمس، في العاصمة طرابلس مع محمد الحافي، رئيس المحكمة العليا والمجلس الأعلى للقضاء، مسار الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وسبل إنجاح مشروع المصالحة الوطنية، الذي أطلقه المجلس الرئاسي.
وخلال اللقاء أكد المنفي على «ضرورة التواصل مع السلطات القضائية، من أجل المساهمة في عبور هذه المرحلة المهمة من تاريخ ليبيا»، مشدداً على «أهمية استقلال القضاء في بناء دولة ديمقراطية على أساس العدل والمساواة».
وكان المنفي قد أكد لدى اجتماعه مع إبراهيم صهد، عضو «المجلس الأعلى للدولة»، الخطوات المتخذة للتوافق بين مجلسي النواب والدولة، والعمل على إنجاح مشروع المصالحة الوطنية، الذي أطلقه المجلس الرئاسي، والتأكيد على استمرار التشاور بين الأطراف السياسية لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، بهدف ضمان أمن واستقرار ليبيا، والوصول بها إلى بر الأمان.
وكان اجتماع خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة، مع سفير تركيا كنعان يلمز قد أكد على «ضرورة اعتماد الدستور في أقرب وقت، حتى يتم إجراء الانتخابات على أسس سليمة؛ والوصول إلى مرحلة الاستقرار التي يطمح إليها كل الليبيين».
كما بحث المنفي مع محمد عون، وزير النفط والغاز بحكومة الوحدة الوطنية، سير الإنتاج وسبل إزالة بعض العراقيل، التي تعوق زيادة إنتاج النفط، الذي انخفض إلى ما دون 800 ألف برميل يومياً، بسبب أعمال الصيانة في شرق البلاد، وإغلاق أربعة حقول نفط في الغرب.
وقال أعضاء في مجلس النواب إن رئيسه عقيلة صالح سيعود لاستئناف عمله كرئيس للمجلس من مقره في مدينة طبرق بأقصى شرق البلاد، وإنهاء تكليف نائبه فوزي النويري بالمنصب.
وكان صالح قد تخلى عن مهام منصبه طواعية، استعداداً لخوض الانتخابات الرئاسية، التي كانت مقررة الشهر الماضي قبل تأجيلها.
في المقابل طالب 44 ناشطاً ومرشحاً برلمانياً مفوضية الانتخابات بتحديد موعد نهائي للانتخابات الرئاسية ليقره مجلس النواب في جلسة ستعقد الأسبوع المقبل.
واقترح البيان العاشر من الشهر المُقبل موعداً للجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، والثالث من شهر أبريل (نيسان) المقبل موعداً للتصويت المتزامن للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
إلى ذلك، أمرت النيابة العامة بحبس موسى عتيق، مدير عام «الشركة الليبية للاستثمارات الخارجية»، احتياطياً على ذمة التحقيق بتهمة «إساءة استعمال سلطته الوظيفية وإلحاق أضرار بالمال العام».
وقالت النيابة إنها واجهته بواقع «إساءته استعمال سلطاته الوظيفية لغرض تحقيق نفع للغير، وتقديم يد المساعدة لآخرين عند تحصيلهم لمبالغ مالية بالمخالفة للقوانين واللوائح».
كما اتهمته بإحداث ضرر جسيم بالمال العام والمصلحة العامة، نتيجة إخلاله بواجب تحصيل قيمة القروض، التي بلغت قيمة إحداها «200 مليون جنيه مصري، فيما بلغت قيمة الأخرى خمسة ملايين دولار أميركي».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ستيفاني ويليامز تُسابق الزمن لإنقاذ الانتخابات الليبية من التأجيل

مستشارة للأمم المتحدة تدعو إلى التركيز على الانتخابات في ليبيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وِيلْيامْز تُشدِّد على مُعالَجة أزْمة الشَّرْعيَّة وإنْهَاء الفتْرة الانْتقاليَّة فِي لِيبْيَا وِيلْيامْز تُشدِّد على مُعالَجة أزْمة الشَّرْعيَّة وإنْهَاء الفتْرة الانْتقاليَّة فِي لِيبْيَا



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab