اجتماع مشترك بين الجيش والحشد الشعبي يناقش وضع الحدود العراقية السورية
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

تناول زيادة التحصينات الدفاعية لمنع تسلل الإرهابيين

اجتماع مشترك بين الجيش والحشد الشعبي يناقش وضع الحدود العراقية السورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اجتماع مشترك بين الجيش والحشد الشعبي يناقش وضع الحدود العراقية السورية

رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي
بغداد – نجلاء الطائي

عقدت قيادة عمليات قاطع الأنبار للحشد الشعبي اجتماعا امنيا مشتركا مع قيادة عمليات الأنبار وقائد الفرقة الأولى وشرطة الحدود بهدف الوقوف على احتياجات القوات المرابطة على الحدود العراقية السورية.

وقال معاون قائد عمليات قاطع الأنبار احمد نصر الله في بيان صحفي ، إن "الاجتماع شهد مناقشة عدد من القضايا أهمها احتياجات الألوية والفصائل من سلاح وعجلات مصفحة وتحصينات دفاعية على الحدود بهدف منع تسلل الإرهابيين من الجانب السوري".

قد يهمك أيضًا:

قوات الأمن العراقية تواجه متظاهري البصرة بالرصاص الحي والغاز المسيل للدموع

وأضاف نصر الله أن "الاجتماع بتوجيه من قائد عمليات قاطع الأنبار للحشد الشعبي قاسم مصلح"، مبينا أن "الاجتماع ناقش كذلك احتياجات ساكني منطقة عكاشات وتوفير بعضها".

وفي غضون ذلك استخدمت قوات الأمن الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع لتفريق محتجين تجمعوا في مدينة البصرة في جنوب العراق اليوم الجمعة لكن لم ترد تقارير عن سقوط مصابين.

وحاصر نحو 250 شخصا مبنى يستخدم مقرا مؤقتا للمجلس المحلي للاحتجاج على الفساد والمطالبة بوظائف وتحسين الخدمات العامة. ورشق المحتجون مركبات شرطة مكافحة الشغب.

ونظم محتجون غاضبون بسبب الفساد مظاهرات في ثاني كبرى مدن العراق شهدت حرق ونهب مكاتب حكومية منها المبنى الرئيسي للمجلس المحلي.

واندلعت الاضطرابات في يوليو/ تموز بسبب سوء حالة الخدمات الحكومية لكنها تصاعدت في سبتمبر/ أيلول قبل أن تنحسر في الشهور الأخيرة.

وكشف مصدر مطلع أن مشاورات إكمال التشكيلة الوزارية، تواجه تحديات جديدة أبرزها البحث عن بديل لفالح الفياض، بعد إعادته لمنصب مستشار الأمن الوطني، وكذلك مرشح وزارة الدفاع "فنرالجربا" الذي تضاءلت حظوظه، وبدأ بمطالبة الجهة التي رشحته بتكاليف ترشيحه التي دفعها.

وقال المصدر إن "رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وبعد إن جمد قرارات سلفه حيدر العبادي، وتمكن بذلك من إعادة فالح الفياض إلى مناصبه كمستشار للأمن الوطني، ورئيساً لهيئة الحشد الشعبي، وبذلك أصبح الآن خارج دائرة الترشيحات لمنصب وزير الداخلية".

وأضاف أن "عبد المهدي الآن أمام أزمة جديدة تتمثل في الحصول على توافق سياسي من أجل اختيار مرشح جديد لوزارة الداخلية، إذ أنه رشح أربعة من كبار ضباط الداخلية لتولي حقيبتها".

وبحسب المصدر، فإن الكتل السياسية لا تريد شخصية من داخل الوزارة لإدارتها، بل تبحث عن شخصية سياسية لتولي المنصب، لأنها تعتقد أن أي مرشح من أبناء الداخلية، سيكون بعيداً عن تأثيرات تلك الكتل وستخسر نفوذها في الوزارة".

أما ما يخص مرشحي وزارة الدفاع، فإن "فرص مرشح القائمة الوطنية "فنرالجربا" بدأت بالتضاؤل، وهو الأمر الذي حمل المرشح بمطالبة علاوي زعيم القائمة، بتكاليف ترشيحه التي أنفقها حتى الآن' وفق ما عبر عنه المصدر.

وبين المصدر، أن "علاوي بدأ البحث عن حلول أخرى تتمثل في إبدال الدفاع بوزارة أخرى، مع الحصول على رئاسة إحدى الهيئات المستقلة، وبالاتفاق مع تحالف المحور".

وخلص إلى أن "عبد المهدي الآن في وضع حرج جداً، وهو الأمر الذي انعكس سلباً على أداء حكومته، التي تعمل ثمان وزارات فيها بالوكالة، كما أن برنامجه الوزاري لم يتم إقراره في البرلمان، ومازالت الكتل السياسية تضع الكثير من المحاذير أمام تحركات رئيس الوزراء".

قد يهمك أيضًا:

قوات الأمن العراقية تطلق النار على متظاهري البصرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اجتماع مشترك بين الجيش والحشد الشعبي يناقش وضع الحدود العراقية السورية اجتماع مشترك بين الجيش والحشد الشعبي يناقش وضع الحدود العراقية السورية



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab