بنكيران يؤكّد أنّ إصلاح المراحيض المدرسية من الأمور التي تُحسب له
آخر تحديث GMT03:42:12
 العرب اليوم -

شدّد على أنّ المغاربة يكنّون له الودّ رغم إقالته من الحكومة

بنكيران يؤكّد أنّ إصلاح المراحيض المدرسية من الأمور التي تُحسب له

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بنكيران يؤكّد أنّ إصلاح المراحيض المدرسية من الأمور التي تُحسب له

عبد الإله بنكيران رئيس حكومة المغرب السابق
الرباط - العرب اليوم

تبرأ عبد الإله بن كيران، رئيس حكومة المغرب السابق، من حكومة رفيق دربه في حزب "العدالة والتنمية" الإسلامي، سعد الدين العثماني، وأشاد بإصلاحه لأوضاع المراحيض المدرسية والأمر بتنظيفها، وأوضح بنكيران، مساء السبت في لقاء نظمته "مبادرة تيزي" بجامعة محمد السادس للصحة في الدار البيضاء، أنه "يجب محاسبة كل حكومة على حدة، فالعثماني هو العثماني وبنكيران هو بنكيران" رافضا أن يتم اعتبارهما حكومة واحدة بحكم أن حزب العدالة والتنمية هو الذي قاد الأولى والثانية.

وأكد الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية ذات التوجه الإسلامي، أن حكومته حققت مجموعة من الإنجازات، قائلا: "من الإنصاف أن تحاسب كل حكومة لوحدها، وأنا أعتز بأمرين مهمين، أولهما أنه بعد خمس سنوات أعطاني الشعب المغربي 125 نائبا برلمانيا، والملك لما أعفاني أشاد بعملي، والمغاربة ما زالوا على العموم يكنون لي الود".

وبخصوص قطاع التعليم، الذي كان عنوانا مركزيا للقاء، لفت بنكيران الانتباه إلى أنه بعد فوز حزبه بتسيير المدن الكبرى، طلب من رؤساء المجالس أن ينظروا إلى وضعية المراحيض والعمل على إصلاحها إذا كانت في وضعية متردية، واستقدام حراس لها، مشيرا إلى أنه من غير المقبول أن يلج التلميذ أو الأستاذ مراحيض متسخة.

قد يهمك أيضًا

العثماني رئيسًا جديدًا لحزب العدالة والتنمية المغربي خلفًا لبنكيران

العثماني يعرب عن تقدير المغرب لموقف المالديف الداعم لقضية "الوحدة الترابية"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بنكيران يؤكّد أنّ إصلاح المراحيض المدرسية من الأمور التي تُحسب له بنكيران يؤكّد أنّ إصلاح المراحيض المدرسية من الأمور التي تُحسب له



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab