متظاهرو طرابلس يرفعون لافتات التغيير وإسقاط النظام من أمام منازل السياسيين
آخر تحديث GMT20:11:09
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تسود حالة فوضى في الأسواق مع ارتفاع أسعار سلع أساسية

متظاهرو طرابلس يرفعون لافتات التغيير وإسقاط النظام من أمام منازل السياسيين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - متظاهرو طرابلس يرفعون لافتات التغيير وإسقاط النظام من أمام منازل السياسيين

المظاهرات في لبنان
بيروت - ميشال صوايا

انطلقت مسيرات في مدينة طرابلس شمالي لبنان، الأحد للاعتصام أمام منازل السياسيين بالمدينة، في وقت تسود حالة فوضى في الأسواق مع ارتفاع أسعار سلع أساسية، وأفادت تقارير أن المحتجين اللبنانيين توجهوا من ساحة النور في طرابلس للتظاهر أمام منازل المسؤولين والسياسيين في المدينة للمطالبة بالتغيير السياسي.

وذكر أن عددا من المتظاهرين بدأوا في التجمع أمام منزل النائب فيصل كرامي، وسط هتافات تطالب بـ"إسقاط النظام"، وهو الشعار الذي يحمل المحتجون منذ بدء المظاهرات في 17 أكتوبر الماضي، وتسود حالة من الفوضى في الأسواق، مع إغلاق محطات وقود أبوابها وارتفاع أسعار سلع أساسية والمشكلات التي تواجه المصارف، وسط استمرار الاحتجاجات ضد الطبقة السياسية وفسادها في لبنان.

ولم تحرك السلطات اللبنانية ساكنا منذ استقالة الحكومة التي كان يرأسها سعد الحريري قبل 10 أيام، في حين لا تزال المظاهرات مستمرة أمام المؤسسات الحكومية والمرافق العامة في البلاد، واحتشد متظاهرون، السبت، أمام مقر وزارة الخارجية اللبنانية في العاصمة بيروت، كما تظاهر آخرون أمام قصر العدل، في وقت لا تزال المرافق العامة في البلاد تعاني شللا شبه تام.

وتجمعت حشود من المحتجين من جديد في وسط بيروت، السبت، وزادت الأعداد بشكل مطرد في المساء. ولوح المحتجون بالأعلام وقاموا ببث الموسيقى من خلال مكبرات للصوت. وتجمع متظاهرون أيضا في شوارع طرابلس ثاني كبرى مدن لبنان.

وتحاول البنوك منذ أن عاودت فتح أبوابها قبل أسبوع تفادي هروب رؤوس الأموال بمنع معظم التحويلات النقدية إلى الخارج وفرض قيود على السحب بالعملة الصعبة، رغم أن مصرف لبنان المركزي لم يعلن عن أي قيود رسمية على رؤوس الأموال.

وقال سليم صفير، رئيس جمعية مصارف لبنان في مؤتمر صحفي السبت، إن "أموال المودعين محفوظة ولا داعي للهلع"، في محاولة لتهدئة المخاوف المتعلقة بالقيود على بعض عمليات السحب التي فرضت منذ خروج احتجاجات على مستوى البلاد.

وعلى مدى الأيام القليلة الماضية قال مستوردو الوقود والقمح والأدوية إنهم يواجهون صعوبات في تأمين العملة الأجنبية اللازمة للاستيراد.

قد يهمك أيضًا

الاحتجاجات متواصلة لليوم الرابع والعشرين في لبنان والاتهامات تطال جبران باسيل

السلطات اللبنانية تُبدد مخاوف المواطنين وتؤكد أن الودائع ورواتب الموظفين مؤمَّنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متظاهرو طرابلس يرفعون لافتات التغيير وإسقاط النظام من أمام منازل السياسيين متظاهرو طرابلس يرفعون لافتات التغيير وإسقاط النظام من أمام منازل السياسيين



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab