الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسة التطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني
آخر تحديث GMT18:07:57
 العرب اليوم -

سلطات الاحتلال استولت على 538 بيتًا ومنشأة في "الضفة الغربية"

الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسة التطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسة التطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني

سلطات الاحتلال الإسرائيلي
رام الله - منيب سعادة

 قال مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن سلطات الاحتلال هدمت واستولت على 538 بيتا ومنشأة في محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس، خلال عام 2018، وأصبح 1300 مواطنا مشردا بلا مأوى نتيجة هذا الهدم بينهم 225 طفلا، في مخالفة فاضحة  لاتفاقية جنيف الرابعة ومختلف القوانين والشرائع الدولية.

جاء ذلك في تقرير خاص أصدره المركز اليوم الجمعة حول هدم بيوت ومنشآت فلسطينيين "حصاد 2018"، تضمن توثيقاً لعمليات وأوامر الهدم.

وأوضح المركز أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي واصلت سياسة التطهير العرقي بحق المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية بما فيها القدس من خلال سياسة هدم البيوت والمنشآت التجارية والصناعية والزراعية والبنى التحتية بهدف اقتلاع المواطنين من أراضيهم، وخلال العام 2018 تم هدم ومصادرة "538" بيتاَ ومنشأه في مختلف مناطق الضفة الغربية بما فيها القدس؛ تم هدم والاستيلاء على نحو "157" بيتاَ، و381 منشأه في كافة محافظات الضفة الغربية، بزيادة نسبتها 24% عن العام الماضي، وأدت عمليات الهدم  إلى تشريد اكثر من  "1300" مواطناَ ومواطنه أصبحوا بلا مأوى، من بينهم "225" طفلاً.

ورصد مركز الحوراني خلال العام 2018 زيادة كبيرة في الاستيلاء على مساكن المواطنين ومنشآتهم، حيث سجل الاستيلاء على "69" منشأة ما بين سكنية وزراعية وتجارية، ويسعى الاحتلال من خلال ذلك إلى تخفيف حدة الانتقادات الدولية تجاه عمليات الهدم الواسعة التي تنفذها في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة، كون معظم هذه المنشآت التي تستولي عليها هي جزء من الدعم الدولي الذي تقدمه الجهات المانحة الدولية ومن ضمنها الاتحاد الأوروبي.

 وسجلت عمليات الهدم في مدينة القدس المحتلة النسبة الأكبر خلال العام 2018، أذ بلغت نسبتها  45% من مجمل عمليات الهدم، حيث هدم الاحتلال 68 بيتاً و178 منشأة، وتركز عمليات الهدم داخل أحياء مدينة القدس والتي بلغت 146 بيتاً ومنشأة، أما خارج أحياء مدينة القدس فبلغت 100 بيت ومنشأة.

وأصدرت سلطات الاحتلال اخطارات بوقف البناء والهدم والترميم لنحو 460 بيتاَ ومنشأة خلال العام 2018، بلغت في مدينة القدس المحتلة لوحدها 27% من مجمل اخطارات الهدم.

ولتسريع عمليات الهدم، وحسب التقرير، أصدرت "الإدارة المدنية" في الضفة الغربية أمراً عسكرياً يقضي بإزالة الأبنية الجديدة التي بنيت في المناطق المصنفة "ج" ولم تنته أعمال البناء فيه، أو لم يمضي على سكنه سوى 30" يوماً، حيث تعطي المنشأة أخطاراً بالهدم ينفذ خلال 96 ساعة من تاريخه، ولأغلاق الباب أمام أي اعتراض من المواطنين الفلسطينيين صادق الكنيست بالقراءة الأولى على منع المحكمة العليا الإسرائيلية من مناقشة أي ألتماس يقدم لها فيما يتعلق بهدم البيوت والمنشآت، تضاف هذه القرارات الجديدة إلى قوانين أقرت سابقاً لتحقيق ذات الغرض.

اقرأ ايضًا :

الاحتلال الإسرائيلي يهدد بتوسيع عملية "درع الشمال" إلى الداخل اللبناني

وفيما يلي تفاصيل التقرير :

في محافظة القدس: أقدمت سلطات الاحتلال على هدم 68 بيتاً و178 منشأة في محافظة القدس خلال العام 2018، من ضمنها 15 بيتا ومنشأة تمت مصادرتها، ويشمل ذلك أيضاً 31 حالة هدم ذاتي لبيوت ومنشآت، قام أصحابها بهدمها تجنباَ لدفع غرامات مالية باهظه، وكان نصيب أحياء مدينة القدس المحتلة لوحدها 146 بيت ومنشأة تم هدمها، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت في بلدات وأحياء محافظة القدس، هدم 14 بيتا في بلدة بيت حنينا، وهدم 15 بيتا في بلدتي سلوان وجبل المكبر، و9 بيوت في تجمع أبو نوار البدوي، و13 بيت في بلدات شعفاط وقلنديا وصور باهر، وهدم 6 بيوت في بلدتي الزعيم وعناتا، وهدم 4 بيوت في بلدتي العيسوية والطور، وهدم 7 بيوت في بلدات ومناطق وأحياء بيت صفافا وجبل البابا وواد الجوز وأبو ديس والثوري وراس شحادة، وشملت عمليات الهدم أيضاً بلدات حزما والسواحره الشرقية وأم طوبا والخان الأحمر وبيت عنان وجبع ومخيمي قلنديا وشعفاط. فيما أخطرت سلطات الاحتلال بهدم 125 بيتاَ ومنشأة شملت جميع أحياء وبلدات القدس المحتلة.

محافظة الخليل: هدمت سلطات الاحتلال 31 بيتاً، و49 منشأة، من ضمنها 24 بيتا ومنشأة تم الاستيلاء عليها، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت، هدم 24 بيت في تجمعات الفخيت والمركز والحلاوة وجنبا وسوسيا والمفقرة وخلة الميه وبيرين الواقعة ضمن منطقة مسافر يطا جنوبي الخليل، بالإضافة إلى هدم 7 بيوت في بلدة بيت كاحل ومخيم العروب وخربة غوين التابعة لبلدة السموع، وخربة سوبا غربي مدينة دورا، وشملت عمليات الهدم أيضاً بلدات ترقوميا وبيت أولا وبيت أمر وحلحول ومدينة الخليل، وخربة زنوتا التابعة لبلدة الظاهرية، وتجمعي أم الضبع والزويدين في مسافر يطا. فيما اخطرت سلطات الاحتلال بهدم نحو 92 بيتاَ ومنشاة في أنحاء متفرقة من محافظة الخليل معظمها في تجمعات مسافر يطا جنوبي محافظة الخليل.

محافظة طوباس والأغوار الشمالية: هدمت سلطات الاحتلال 11 بيتا، و34 منشاة، من ضمنها 16 بيتا ومنشأة تم الاستيلاء، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت، هدم 8 بيوت في خربة الحديدية، وهدم بيتين في قرية بردله، وبيت واحد في خربة أم الجمال،  وشملت عمليات الهدم مناطق الساكوت والفارسية والراس الأحمر وكردله وسمرا وأم العبر وحمصة الفوقا وأبزيق. فيما اخطرت سلطات الاحتلال بهدم 63 بيتاً ومنشأة شملت معظم تجمعات الأغوار الشمالية.

محافظة بيت لحم: هدمت سلطات الاحتلال 11 بيتا، و23 منشأه خلال العام 2018، من ضمنها الاستيلاء على 7 بيوت ومنشآت، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت، هدم 6 بيوت في قرية الولجة، وبيتين في منطقة بئر عونه، وبيتين آخرين في مدينة بيت لحم، وهدم بيت واحد في بلدة بتير، وشملت عمليات الهدم أيضا بلدات الخضر ونحالين وبيت تعمر ومراح رباح، فيما اخطرت سلطات الاحتلال بهدم نحو 78 بيتاَ ومنشأة تركزت في بلدات الولجة ونحالين وبتير وتقوع والخضر.

محافظة جنين: هدمت سلطات الاحتلال 9 بيوت، و25 منشأة خلال العام 2018، من ضمنها 6 منشآت تمت الاستيلاء عليها، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت، هدم الاحتلال 4 بيوت في منطقة واد برقين قرب مدينة جنين، بالإضافة لهدم 5 بيوت آخري في مدينة جنين وقباطية وبلدة يعبد وبرطعه وخربة إمريحه، وشملت عمليات الهدم أيضاً بلدات الجلمه واليامون وخربة مسعود وظهر المالح. فيما اخطرت سلطات الاحتلال بهدم 18 بيت ومنشأة في محافظة جنين.

محافظة رام الله: هدمت سلطات الاحتلال 8 بيوت و24 منشاة، حيث هدمت بيتين في بلدة دير دبوان، و6 بيوت في قرى كوبر وجيبيا ورنتيس ومدينة البيرة ومخيم الأمعري. فيما أخطرت سلطات الاحتلال بهدم  32 بيتاَ ومنشأة في أنحاء متفرقة من المحافظة .

محافظة أريحا والأغوار: هدمت سلطات الاحتلال على هدم 12 بيتا، و17 منشأة في محافظة أريحا خلال العام 2018، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت هدم 5 بيوت في منطقة الجفتلك، و5 بيوت في منطقتي الديوك الفوقا ووادي القلط، وبيتين في قرية فصايل، وبيت واحد في قرية العوجا. فيما أخطرت سلطات الاحتلال بهدم نحو 18 بيت ومنشأة في محافظة أريحا والأغوار.

محافظة نابلس: أقدمت سلطات الاحتلال على هدم 6 بيوت، و21 منشأة، بينها منشأتين تم الاستيلاء عليهما، ومن أبرز عمليات الهدم التي تمت، هدم 3 بيوت في خربة المراجم التابعة لقرية دوما، وهدم بيتين في قرية بيت دجن، وبيت آخر في خربة كرزليه التابعة لبلدة عقربا، وشملت عمليات الهدم قرى دوما وفروش بيت دجن وقصره. فيما اخطرت سلطات الاحتلال بهدم 14 بيتاَ ومنشأة في مناطق متفرقه من محافظة نابلس.

محافظة سلفيت: أقدمت سلطات الاحتلال على هدم 8 منشآت، شملت مناطق واد قانا وقرية قراوة بني حسان وحارس. فيما أخطرت قوات الاحتلال بهدم 10 بيوت ومنشآت في مناطق متفرقة من محافظة سلفيت.

محافظتا قلقيلية وطولكرم: أقدمت سلطات الاحتلال على هدم بيت الشهيد اشرف نعالوه في ضاحية شويكة شمالي طولكرم، وهدم منشأتين في محافظة قلقيلية خلال العام 2018، شملت بلدتي عزون وكفر قدوم، فيما أخطرت بهدم 10منشأت في قرية النبي ألياس شرقي قلقيلية.

استهداف المدارس الفلسطينية ورياض الأطفال

شهد عام 2018، حسب تقرير المركز، موجة من عمليات الهدم التي استهدفت مدارس التحدي التي إقامتها وزارة التربية والتعليم الفلسطينية في المناطق والتجمعات المهمشة، خاصة التي يتهددها خطر الاستيطان والترحيل؛ إذ أقدمت آليات الاحتلال على تدمير 5 مدارس ورياض أطفال، أسفرت عن الاستيلاء وهدم 20 منشأة تعليمية، حيث هدمت سلطات الاحتلال مدرسة تجمع أبو النوار البدوي شرقي مدينة القدس، والاستيلاء على منشآت مدرسة زنوتا الأساسية المختلطة قرب بلدة الظاهرية جنوبي الخليل، وهدم روضة جبل البابا قرب بلدة العيزرية بمحافظة القدس، والاستيلاء على منشآت مدرسة التحدي 10 القائمة في خربة أبزيق في الأغوار الشمالية بمحافظة طوباس، وكذلك الاستيلاء على منشآت مدرسة التحدي 13 القائمة في خربة السيميا التابعة لبلدة السموع جنوبي محافظة الخليل، فيما هاجم قطعان المستوطنين مدرسة التحدي 5  قرب قرية بيت تعمر شرقي بيت لحم ودمرت خيمة تابعه لها، فيما اعتبرت منظمة مراقبة حقوق الإنسان "هيومنا رايتس ووتش" أن تدمير المدارس في الضفة الغربية يرقى إلى مستوى جرائم الحرب.

كما أخطرت سلطات الاحتلال بهدم ووقف البناء لـ8 مدارس ورياض أطفال؛ تم إخطار بهدم مدرسة التحدي 5 الواقعة بتجمع جب الذيب شرقي بيت لحم، ومدرسة الخان الأحمر شرقي القدس، ومدرسة خلة الضبع بمسافر يطا جنوبي الخليل، ومدرسة بدو الكعابنه بمحافظة أريحا، وأخطرت كذلك بوقف البناء بمجمعي متعددي الأغراض يحويان روضتي أطفال أحدهما في قرية كردله في الأغوار الشمالية بمحافظة طوباس، وآخر في خربة إمريحه التابعة لبلدة يعبد في محافظة جنين، بالإضافة إلى وقف البناء في مدرسة فروش بيت دجن الأساسية المختلطة جنوب شرق محافظة نابلس، ووقف العمل والتدريس بمدرسة التحدي 12 في منطقة وادي سلمان التابعة لبلدة بيت لقيا غربي محافظة رام الله، وهذه المدارس هي ضمن 44 مدرسة يتهددها الهدم في أي لحظة بحجة عدم الترخيص، تقع 8  منها ضمن محافظة القدس، 36 مدرسة ضمن المناطق المصنفة "ج".

وقد يهمك ايضًا:

عائلة الجندي شاؤول تُطالب نتنياهو بصفقة تبادل أسرى مع حماس

القوات الإسرائيلية تعتقل فلسطينيا على حاجز عسكري في القدس المحتلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسة التطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسة التطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 العرب اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 العرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab