تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة
آخر تحديث GMT13:52:24
 العرب اليوم -

قانونيون يؤكّدون أنّ السلطات أمام أمرين بشأن مصير جثّته

تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة

الإرهابي هشام عشماوي
القاهرة - العرب اليوم

نفّذت السلطات المختصة حكم الإعدام على المتطرف هشام عشماوي، صباح اليوم الأربعاء، في قضايا إرهاب، وفيما يلي الجرائم التي ارتكبها المتطرف، وأدت إلى صدور حكم بالإعدام ضده.

1- المشاركة في استهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم بتاريخ 5/9/2013، برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله.

2- اشتراكه في التخطيط والتنفيذ لاستهداف السفن التجارية لقناة السويس، خلال النصف الثاني من عام 2013.

3- ضلوعه في الاشتراك في تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس من داخل إحدى المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية.

4- تولى المتطرف المذكور قيادة المجموعة الإرهابية المنوه عنها خلفا للمُكنى/ أبو محمد سلم، واستهداف المركبات العسكرية، وقد أدى ذلك إلى استشهاد مستقلى هذه السيارات من الضباط والأفراد وتدمير هذه السيارات.

5- استهدافه مع آخرين من عناصر التنظيم الإرهابي المباني الأمنية بالاسماعيلية، بتاريخ 19/10/2013 ومن خلال سيارة مفخخة.

6- اشتراكه مع أخرين في عملية استهداف المباني الأمنية بأنشاص بتاريخ 29/12/2013.

7- استهدافه لمدرعتين تابعتين لوزارة الداخلية بشرق مدينة بدر في طريق القاهرة – السويس.

8- اشتراكه في استهداف سيارة تابعة لعناصر حرس الحدود وقتل جميع أفرادها والاستيلاء على كافة الأسلحة التي بحوزتهم.

9- تولى إمارة تنظيم أنصار بيت المقدس عقب مقتل المتطرف المكنى "أبو عبيدة"، ثم الانتقال إلى التمركز شرق نقطة حرس حدود بمنطقة الفرافرة.

10- ضلوعه بالرصد والاستطلاع ووضع مخطط استهداف وتفنيذ الهجوم المتطرف على نقطة حرس حدود "الفرافرة"، وقتل جميع ضباطها وأفرادها وتفجير مخزن الأسلحة والذخيرة بها بتاريخ 19/7/2014.

11- المشاركة فى عمليات قنص لغرف أمن بوابات الوحدات العسكرية المنتشرة فى محيط مناطق (أبو صوير – الصالحية - القصاصين).

12- استهداف كمين شرطة مدنية بمنطقة أبو صوير.

13-تسلله إلى الأراضى الليبية عقب إرتكاب الواقعة المبينه بالبند السابق رفقة بعض عناصر التنظيم وأقام تحت شرعية تنظيم أنصار الشريعة بمدينة أجدابيا.

14- تأسيسه حركة " المرابطون " المنتمية لتنظيم القاعدة المتطرف.

وبعد تنفيذ حكم الإعدام في عشماوي فإن جثته تصبح أمام أمرين ـ وفقًا لقانونيين ـ إما تسليمها لأقاربه حال موافقتهم على استلامها، أو دفنه بمقابر الصدقة حال رفضهم إستلام الجثة، وكانت السلطات المصرية تسلمت الإرهابى هشام العشماوى من الجيش الوطنى الليبى، والذى ترأس أحد التنظيمات الإرهابية بمدينة درنة، ونفّذ عددًا من العمليات الإرهابية بدولتى ليبيا ومصر، والذى قام أبناء القوات المسلحة الليبية بإلقاء القبض عليه خلال حرب تحرير درنة، وذلك بعد استيفاء كافة الإجراءات واستكمال التحقيقات معه من قبل القوات المُسلحة الليبية.

وكانت المحكمة العسكرية للجنايات قد قضت بحكمها فى القضية رقم (1/ 2014 ) جنايات عسكرية المدعى العام العسكرى والشهيرة إعلاميا بقضية " الفرافرة " فى جلسة يوم 27/11/2019، بمعاقبة المتهم هشام على عشماوى بالإعدام شنقًا حيث أن المتهم ارتكب الجرائم الأتية .

أولًا : المشاركة فى إستهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء / محمد إبراهيم بتاريخ 5/9/2013، برصد موكبه وتصويره والتخطيط لاغتياله على أن يتولى أحد أفراد التنظيم الإرهابى تنفيذ العملية كفرد انتحارى يستقل السيارة المفخخة ويقوم بتفجيرها أثناء مرور الموكب.

اشتراكه فى التخطيط والتنفيذ لإستهداف السفن التجارية لقناة السويس خلال النصف الثانى من عام 2013، وضلوعه بالإشتراك فى تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس المُكنى "أبو أسماء" من داخل إحدى المستشفيات الحكومية بالإسماعيلية بعد إصابته بشظايا متفرقه بجسده والمتحفظ عليه بحراسه شرطية وذلك بالإشتراك مع أفراد أخرين من التنظيم الإرهابى .

قد يهمك أيضًا

الجيش المصري يعلن تم تنفيذ حكم الإعدام على الإرهابي هشام عشماوي صباح الأربعاء

الإعدام لهشام عشماوي و36 آخرين في قضية "أنصار بيت المقدس"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة تنفيذ حكم الإعدام في هشام عشماوي و14 جريمة قادته إلى المشنقة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab