قذاف الدم يفتح صناديق الأسرار ويكشف عن اتصالاته مع سيف الإسلام
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

أكّد أن نجل الزعيم الراحل لديه مشروع وأنصار كثر في ليبيا

قذاف الدم يفتح صناديق الأسرار ويكشف عن اتصالاته مع سيف الإسلام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قذاف الدم يفتح صناديق الأسرار ويكشف عن اتصالاته مع سيف الإسلام

أحمد قذاف الدم
طرايلس - العرب اليوم

كشف أحمد قذاف الدم ابن عم الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، أنه على تواصل مع سيف الإسلام القذافي، المتواري منذ إطلاق سراحه في يونيو/حزيران 2017.

وقال قذاف الدم المسؤول السابق عن العلاقات مع مصر في عهد القذافي "نعم أتواصل مع كل القوى السياسية، ومع سيف الإسلام باستمرار. همنا قبل العائلة هو الوطن، سيف جزء من الوطن، ولديه مشروع ليبيا الغد، ولديه أنصار كثر في ليبيا، وهو جزء من السلام، ويستطيع أن يسهم كثيرا في السلام والأمن في ليبيا، كما نتصل بكل القوى الأخرى، وأنصارنا ورفاقنا".

وعن إمكانية ترشح نجل القذافي سيف الإسلام للانتخابات الرئاسية في ليبيا، أضاف أن سيف "لم يقل إنه ينوي الترشح، لكن الناس... معركة اليوم ليس من يحكم، وإنما إنقاذ الوطن، ولا وقت لصراع على سلطة، السفينة تغرق وبعد إنقاذها ستشرق الشمس من جديد وستعود ليبيا بأبنائها واحة للخير والسلام".

وبشأن المعارك على تخوم العاصمة طرابلس رأى ابن عم القذافي أن المعرك تدور "بين القوات المسلحة الشرعية من قبل الليبيين، ومجموعة من العصابات ترعاها حكومة مخطوفة في طرابلس"، كما أشار إلى أنها "ليست معركة سياسية، وإنما معركة بين الجيش والعصابات التي تسيطر على مقدرات ليبيا بقوة السلاح لثماني سنوات عانى فيها شعبنا البؤس والقهر والحرمان".

اقرأ أيضا:

مسؤول ليبي يؤكدّ لـ"العرب اليوم" احترام بلاده للقضاء المصري ووثوقهم في نزاهته

ولفت إلى أنه "بعد تكليف من البرلمان الليبي في الشرق المعترف به دوليا لحفتر بالإشراف على قيادة وإعادة تأهيل الجيش الليبي، لملم الجيش الليبي شتاته من كل المدن والقرى الليبية في شرق ليبيا، وتحالف مع كل القوى القبلية والسياسية، ومع الوقت طهر الشرق، وذهب إلى الجنوب، ومن الطبيعي أن يتجه إلى العاصمة لتطهيرها من العصابات والمليشيات، إذ تتركز مهمته الأساسية، في حماية ليبيا وإيقاف التدخل الأجنبي، والتصدي للمليشيات، وقد التحمت به كل القوى الوطنية في ليبيا".

وشدد قذاف الدم على وجود لبس "فيما يتعلق بالمشير خليفة حفتر، الذي تم تعيينه قائدا للجيش الليبي من قبل البرلمان الليبي المنتخب، والشرعية الوحيدة في ليبيا، هي من قررها الشعب، وهي البرلمان".

واتهم ابن عم القذافي الحكومة القائمة في بلاده بين عامي 2012 و2014 بأنها دفعت ملياري دولار "لحكومة الإخوان في مصر" بهدف قتله، وقال إن منزله دوهم ليلا عام 2013 من قبل "مجموعة ادعت انتماءها للأمن، ودخلنا في مواجهة مسلحة حوالي 10 ساعات وتجمع بعض الليبيين حول المكان وجاء أخوالي من البحيرة مسلحين، وطوقوا المكان، وأصيب منهم أشخاص، وفشلت المهمة لإصابة بعض رجال الشرطة، وعلمت أنه أصيب 4 أشخاص من الليبيين حولي".

قد يهمك أيضا:

القضاء المصري يقضي ببراءة أحمد قذاف الدم من تهمة مقاومة السلطات

الإثنين الحكم على أحمد قذاف الدم في قضية الشروع في قتل ضابطي شرطة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قذاف الدم يفتح صناديق الأسرار ويكشف عن اتصالاته مع سيف الإسلام قذاف الدم يفتح صناديق الأسرار ويكشف عن اتصالاته مع سيف الإسلام



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab