الفصائل المُشاركة في حوار موسكو تتمسّك باتفاق القاهرة 2017
آخر تحديث GMT03:17:46
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

سعيًا إلى إنهاء الانقسام الفلسطيني وتحقيق المصالحة

الفصائل المُشاركة في حوار موسكو تتمسّك باتفاق القاهرة 2017

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفصائل المُشاركة في حوار موسكو تتمسّك باتفاق القاهرة 2017

الرئيس الفلسطيني محمود عباس
موسكو- منيب سعادة

 أكّدت الفصائل الفلسطينية المشاركة في الحوار الفلسطيني – الفلسطيني في موسكو تمسكها باتفاق القاهرة لعام 2017 لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتحقيق المصالحة. جاء ذلك في مسودة بيان، في ختام أول أيام الحوار، الذي انطلق الثلاثاء في موسكو، بحسب وسائل إعلام بينها وكالة "سبوتنك" الروسية. وأعرب المشاركون عن قلقهم إزاء محاولات خارجية لمنع إعادة الوحدة الفلسطينية الداخلية.

وأكّد المشاركون في الحوار الفلسطيني تقارب وجهات النظر بين القوى الفلسطينية، وسعيهم المشترك إلى إنهاء التناقضات، عبر الحوار الشامل والإجراءات الديمقراطية، بحسب مسودة البيان. وبدأ ممثلو 10 فصائل فلسطينية، الإثنين، حوارات تستمر حتى الأربعاء لبحث الأوضاع الداخلية، بما فيها ملف المصالحة، والتحديات أمام القضية الفلسطينية، بدعوة من مركز الدراسات الشرقية، التابع لوزارة الخارجية الروسية.

ويتوقّع أن تعقد الفصائل، الثلاثاء، اجتماعًا رسميًا مع نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، لاستعراض مجمل النقاشات التي أجرتها. ويعتبر من أبرز الفصائل المشاركة في حوارات موسكو: حركات " حماس " و"فتح" و"الجهاد الإسلامي" والجبهتان الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، وحزب الشعب.

و يسود الانقسام  منذ 2007 بين الحكومة وحركة "فتح"، بزعامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، من جهة، وحركة "حماس" من جهة أخرى، ولم تفلح وساطات واتفاقيات عديدة في إنهائه. وتم توقيع آخر اتفاق للمصالحة في القاهرة نهاية 2017، لكنه لم يطبق بشكل كامل؛ بسبب نشوب خلافات بشأن قضايا عديدة، منها: تمكين الحكومة في قطاع غزة، وملف موظفي غزة، الذين عينتهم "حماس" أثناء فترة حكمها للقطاع.

قد يهمك أيضاً :

دونالد ترامب يعلن أنه يريد حل الدولتين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

بوغدانوف يؤكد أنّ أميركا عاجزة عن تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفصائل المُشاركة في حوار موسكو تتمسّك باتفاق القاهرة 2017 الفصائل المُشاركة في حوار موسكو تتمسّك باتفاق القاهرة 2017



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا
 العرب اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 03:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تطالب بتبني قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
 العرب اليوم - مصر تطالب بتبني قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
 العرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 12:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض: أمن الإقليم مرتكزه حل الدولتين

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 12:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 06:43 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات

GMT 11:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 09:59 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه

GMT 23:53 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لتنسيق اللون الأسود في ديكور منزلك

GMT 14:20 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتنسيق الأحذية مع الأزياء المختلفة

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 12:25 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان... في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 19:31 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تتحدث عن صعوبات تجربتها الإخراجية وسبب بكائها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab